- فيضانات آسفي.. اتهامات بإغلاق قناة لصرف مياه الأمطار تلاحق وزارة بركة
- دراسة: كوكب الأرض يفقد أنهاره الجليدية بوتيرة "مرعبة"
- التهراوي: دمج "كنوبس" في الـCNSS يقتصر على التدبير الإداري والدمج الشامل مؤجل للدراسة
- مفتشو الداخلية يباغتون جماعة حد السوالم ويدققون في ملفات رئيسها المعزول
- العثماني: تنزيل الحكم الذاتي رهين بترسيخ الجهوية المتقدمة وتقوية النخب والمؤسسات المنتخبة
- الوكالة القضائية: 75 قضية عزل لرؤساء وأعضاء مجالس جماعية بسبب "خروقات قانونية"
- بنك المغرب: الدرهم متسق مع الأسس الاقتصادية والنمو يتسارع إلى 5%
- بنك المغرب يتوقع انخفاض مستويات التضخم ونمو الأنشطة غير الفلاحية بوتيرة قوية
- ماذا فعل تنظيم الدولة الإسلامية في تدمر؟
- ما معنى أن تضم إسرائيل الضفة الغربية، ولماذا يمنعها ترامب من ذلك؟
- السودان.. قيادي إخواني يهدد بضرب البيت الأبيض
- نجوم الكرة العالمية يتنافسون على جوائز "الأفضل" من الفيفا
- تعليق ترامب على مقتل المخرج روب راينر يثير الغضب
- وفاة جديدة في مناجم مريرت.. ونقابة تحذر: ضحايا بلا إحصاء بمناجم تويسيت وتأمين غائب
- الرميد يشيد بتصدي النيابة العامة لـ"ناشري التفاهة" ويعتبر محتواهم "بضاعة فاسدة مسمومة"
- وزير الصحة: مخطط استعجالي لتعبئة الأطر الطبية واكب "فاجعة أسفي"
- صالح لـ مشعل في تسريب مثير: صورايخكم تبرر لإسرائيل قتل شعبكم
- أوروبا تدعو شعوبها للتأهب للحرب .. ماذا يعني ذلك؟
العثور على جثة ثانية لضحايا السيول
تبعا للجهود الحثيثة لفرق البحث والإنقاذ، المكونة من السلطة المحلية بقيادة النيف ورجال الدرك الملكي والوقاية المدنية والقوات المساعدة وأعوان السلطة والمتطوعين من الساكنة المحلية، تم العثور على الجثة الثانية لضحية السيول التي عرفتها الجهة وتسببت في انزلاق سيارة في ظروف غير معروفة وغير محددة من جهة مكان وقوع الحادث.
وكشفت مصادر مسؤولة أن السيارة التي جرفتها السيول كانت تقل ثلاثة أشخاص ينحدرون من جماعة سيدي علي بإقليم الرشيدية، كانوا في طريقهم إلى مساكنهم بالجماعة المذكورة.
وحسب المصادر ذاتها، فإن الجثة الثانية هي لشخص كان على متن السيارة التي جرفتها السيول القوية، ولا يزال البحث جاريا عن الجثة الثالثة. وتعمل الفرق الأمنية، بتعليمات من عامل إقليم تنغير، على تعزيز عمليات البحث وسط ظروف جوية صعبة.
وتدعو السلطات المحلية المواطنين إلى توخي الحيطة والحذر في ظل استمرار التساقطات المطرية التي يشهدها إقليم تنغير، والجهة عامة، مما أدى إلى فيضانات وسيول جارفة في بعض المناطق.
يذكر أن السيول بالإقليم يكون مصدرها سيلان أودية وشعاب مختلفة ومتعددة عبر شبكة هيدرومائية تجمع مختلف أقاليم الجهة، مما يتطلب من المواطنين توخي الحيطة والحذر والابتعاد عن هذه الأودية والشعاب وعدم المغامرة.
المصدر:
هسبريس
