- الشراكة الاستثنائية بين المغرب وفرنسا تمتد للصحراء.. وماكرون يلتزم بمواكبة تنمية ساكنتها
- إصلاح أنظمة التقاعد.. انتصار التويزي للحكومة يشعل نقاشا حادا بمجلس النواب
- الملك محمد السادس والرئيس ماكرون يوقعان "إعلان الشراكة الاستثنائية الوطيدة"
- “بشكل لا رجعة فيه”.. الملك وماكرون يعلنان تدشين مرحلة جديدة من تاريخ المغرب وفرنسا
- الملك محمد السادس والرئيس ماكرون يطلقان شراكة جديدة بين المغرب وفرنسا
- الملك محمد السادس وماكرون يطالبان بوقف فوري للحرب في غزة ولبنان وحماية المدنيين
- المفوضون القضائيون يدعمون الحوار مع وزارة العدل بتعليق الاحتجاجات
- بينها التعليم والطاقات والطيران والقطارات.. المغرب وفرنسا يوقعان 22 اتفاقية للتعاون في عدة مجالات
- مصدر يكشف أسباب ظهور الملك محمد السادس مستندا إلى عكاز طبي
- غارات إسرائيلية على البقاع اللبناني توقع عشرات القتلى
- تحذير أميركي شديد لإيران: "عواقب وخيمة" لأي هجوم على إسرائيل
- لامين يامال يتوّج بجائزة أفضل لاعب شاب في العالم
- السكوري: ظروف المناخ تزيد العاطلين .. والتشغيل يتصدر أولويات الحكومة
- الأطباء الداخليون والمقيمون يستقبلون الوزيرين التهراوي وميداوي بإضراب شامل
- الملك وماكرون يوقعان إعلان شراكة استراتيجية استثنائية بين المغرب وفرنسا
- ماكرون في المغرب.. ما دلالات الزيارة؟
- الخلاف مع نتنياهو.. هل يعبّر غالانت عن صوت الأجهزة الأمنية؟
- إسرائيل تقترح عدم توسيع عمليتها في لبنان.. مقابل شرط واحد
الموج يلفظ جثة مهاجر بسواحل الناظور
بعد أن فُقد الاتصال به أواخر شتنبر الماضي أثناء محاولته السباحة إلى سبتة المحتلة، عُثر نهاية الأسبوع الماضي على جثة الشاب المغربي “مروان.ح”، الذي كان سيكمل عامه العشرين في نونبر المقبل، في مدينة الناظور.
وأكدت أسرة الهالك، في تصريحات لصحيفة “إلفارو دي سيوتا” التي كانت نشرت إعلاناً عن فقدان الشاب، العثور على جثته بفضل الهاتف المحمول الذي كان يحمله عند العثور عليه، وساعد في الوصول إلى عائلته.
وأوضحت والدة الشاب الذي يتحدّر من مدينة المضيق أن المقتنيات الشخصية التي وُجدت مع الجثة تعود لابنها، ما أكد وفاته، فانتقلت رفقة أفراد من الأسرة لاستكمال الإجراءات الرسمية المطلوبة لاستعادة جثمانه ودفنه في مسقط رأسه.
وكان مروان ضمن مجموعة من الشبان الذين حاولوا عبور الحدود عبر “طريق الرصيف” الشاطئي سباحة، وهي واحدة من أكثر الطرق خطورة، حيث اختفى العديد من المهاجرين، سواء من البالغين أو القاصرين، دون أن يُعرف مصيرهم.
المصدر:
هسبريس
