- اليونيفيل تحذر: التصعيد في لبنان له عواقب إقليمية مدمرة
- صواريخ وصل صداها الضفة.. أول تعليق لحزب الله
- وزير داخلية لبنان: بلدنا في حرب ونأمل ألا نتحول لغزة ثانية
- إيران: لا مصلحة لأحد بحرب في الشرق الأوسط
- قائد ليفربول ينصح زميله بعدم الانشغال بتذبذب مستواه
- يوم دام في لبنان.. 300 غارة إسرائيلية تمطر الجنوب وتقتل 182
- نتنياهو: سنغير توازن القوى في الشمال ونستبق أي تهديد
- مسؤول دفاعي إسرائيلي: دمرنا مئات الصواريخ لحزب الله
- تصعيد غير مسبوق بلبنان.. ومقتل رجال دين في حزب الله
- إسرائيل: كل منزل لبناني قصفناه يحوي أسلحة لحزب الله
- حزب الله لم يشك بعملية "البيجر" قبل موعدها.. تقرير يؤكد
- غالانت: نعمل على توسيع نطاق الضربات في جميع أنحاء لبنان
- نتنياهو يعلق على التصعيد بجبهة الشمال ويتحدث عن "أيام صعبة"
- وفود أمنية من 3 دول إلى لبنان لمنع "الحرب الشاملة"
- مئات القتلى في هجوم إسرائيل على جنوب لبنان
- الجيش الإسرائيلي "يتأهب" لمهاجمة أهداف لحزب الله في البقاع
- الكوليرا والحميات تفتك بالسودانيين وإصابات كبيرة وسط الأطباء
- ناغلسمان: إصابة تير شتيغن "صدمة" لمنتخب ألمانيا
- فونسيكا عن شائعات إقالته: لا ألتفت لهذه الأشياء
- بوبوفيتش مدرباً جديداً لمنتخب أستراليا
الملك تشارلز يندد بأعمال الشغب في بريطانيا
شكر الملك، تشارلز الثالث، الجمعة، للشرطة تحركها في مواجهة أعمال الشغب الأخيرة لليمين المتطرف في المملكة المتحدة، ناسبا هذا العنف إلى "جنوح عدد محدود" وداعيا إلى "الاحترام والتفهم المتبادلين".
وخلال اتصالات هاتفية مع رئيس الوزراء، كير ستارمر، ومسؤولي الشرطة، "أكد الملك أنه تشجع كثيرا بالأمثلة العديدة عن روح التضامن في مواجهة الاعتداءات وجنوح عدد محدود، مع تعاطف ومقاومة أكبر عدد" من الناس، وفق ما قال متحدث باسم قصر باكينغهام، وذلك بعد انتقادات أثارها صمت العاهل البريطاني عما تشهده البلاد منذ عشرة أيام.
وقال المتحدث إن تشارلز الثالث الذي يقضي حاليا عطلة في اسكتلندا، أرسل "خالص شكره للشرطة وخدمات الطوارئ على كل ما يفعلونه لاستعادة السلام في المناطق التي تأثرت بالفوضى والعنف" العنصري والمناهض للإسلام.
وأوضح أن "جلالة الملكة أمل أن تستمر القيم المشتركة للاحترام المتبادل والتفاهم في تعزيز وتوحيد الأمة".
وكان العاهل والملكة كاميلا قد سارعا إلى نشر رسالة تعزية لأسر ضحايا الهجوم بالسكين الذي أودى بحياة ثلاث فتيات تتراوح أعمارهن بين ستة وتسعة أعوام في مدرسة للرقص في 29 يوليو في ساوثبورت في شمال غرب إنكلترا.
ومنذ ذلك الحين، لم يتحدث أي فرد من العائلة المالكة علنا عن أعمال العنف، وسط شائعات انتشرت عبر الإنترنت حول المشتبه به في جرائم القتل.
ورغم أنه من المفترض أن يبتعد العاهل البريطاني عن القضايا السياسية، إلا أن صمته بدأ يثير انتقادات.
والملك الذي عاد إلى مهامه الرسمية في الربيع بعد العلاج من السرطان، ينتظره هذا الموضوع لأنه كثيرا ما يحتفي بالتنوع والتعددية الثقافية في المملكة المتحدة، فضلا عن فوائد الهجرة النظامية.
المصدر: الحرة
