آخر الأخبار

سوريا.. عودة الهدوء لطرطوس واللاذقية بعد احتجاجات وهجمات استهدفت الأمن

شارك





أفاد مراسل الجزيرة بعودة الهدوء لمحافظتي طرطوس و اللاذقية بعد هجمات نفذها فلول من نظام بشار الأسد، استهدفت قوات الأمن الداخلي ومحتجين من الطائفة العلوية.

المتحدث باسم الداخلية السورية: هجوم الفلول على المتظاهرين انتصار للثورة

19:43 (بتوقيت غرينيتش)

المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا للإخبارية السورية:


* مشهد هجوم فلول النظام بوحشية على المتظاهرين السلميين يعد انتصاراً للثورة السورية
* قوى الأمن الداخلي تتعامل بقدر عالٍ من الانضباط والأخلاق الكريمة
* الاحتجاجات اليوم هي نتيجة دعوات انفصالية
* تحريك الغوغاء للابتزاز السياسي للدولة ومحاولة تحصيل مكاسب سياسية في التفاوض لن يجدي نفعاً

محافظ اللاذقية: تمت السيطرة على الاشتباكات وتعزيز قوى الأمن

19:38 (بتوقيت غرينيتش)

محافظ اللاذقية محمد عثمان:


* تمت السيطرة على الاشتباكات وتعزيز قوى الأمن ونشر دوريات إضافية ما خفف الإشكاليات وأسهم في استتباب الأمن في المحافظة.
* تم توجيه قوى الأمن في المحافظة لحماية المظاهرات وتأمينها.
* قوى الأمن رصدت وجود أشخاص مطلوبين داخل الاحتجاجات حاولوا تحريف مطالب المشاركين.
* عقدنا جلسات عديدة مع سكان المحافظة ونقلنا مطالبهم إلى الرئيس أحمد الشرع.

غزال غزال.. من منبر الخطابة إلى قيادة الطائفة العلوية في سوريا

19:3 (بتوقيت غرينيتش)

عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، برز اسم رجل الدين غزال غزال باعتباره أحد الشخصيات الدينية المؤثرة في الطائفة العلوية بسوريا. واتّسم موقفه في البداية تجاه الحكومة الجديدة بالحذر، لكنه لاحقا اتخذ نهجا أكثر تصعيدا بعد الأحداث التي شهدها الساحل السوري في مارس/آذار 2025.

يتبنى موقفا معارضا لحكومة الرئيس أحمد الشرع، ومتقاطعا مع الشيخ حكمت الهجري أحد الرؤساء الروحيين لطائفة الموحدين الدروز في سوريا، وقد دعا إلى العديد من المظاهرات المعارضة للحكومة الجديدة والمطالبة بالفدرالية والحكم اللامركزي، ولاقت دعواته استجابات متفاوتة بين أبناء الطائفة العلوية.

للمزيد شاهد التقرير

مصدر الصورة غزال غزال رئيس المجلس الإسلامي العلوي الأعلى في سوريا والمهجر (الصحافة السورية)

سوريون غاضبون: لماذا يهاجمون من يحمي الاحتجاجات؟

18:19 (بتوقيت غرينيتش)

شهدت عدة مدن في الساحل السوري، اليوم الأحد، خروج محتجين إلى الشوارع استجابة لدعوة غزال غزال، أحد شيوخ الطائفة العلوية، الذي دعا للتظاهر بزعم أن الدولة السورية ترتكب انتهاكات بحق أبناء طائفته، وقد عملت قوات الأمن السورية على تأمين هذه الاحتجاجات وحمايتها، منعا لأي احتكاك بين المتظاهرين ومؤيدي الدولة.

غير أن هذه القوات التي نزلت لحماية المتظاهرين تعرضت لهجوم مسلح من جهات مجهولة، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى من العناصر المكلفين بحماية المظاهرات".

هذا الاعتداء أثار حالة من الغضب والاستغراب بين رواد العالم الافتراضي، خاصة أن المشهد يختلف تماما عن حقبة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، حين كانت قوات الأمن هي التي تهاجم أي معارض وتعتقله وتتعامل معه بالعنف.

للمزيد شاهد الخبر


مظاهرات الساحل.. ما أصداؤها وما الذي قرأه المراقبون؟

18:13 (بتوقيت غرينيتش)

رصدت منصة "سوريا الآن" جانبا من تفاعل الصحفيين والسياسيين في سوريا تجاه مظاهرات الساحل، وما تخللها من أحداث عنف واعتداء نفذها فلول نظام بشار الأسد على المدنيين وقوات الأمن الداخلي.



إضغط هنا لمشاهدة كافة التحديثات
الجزيرة المصدر: الجزيرة
شارك

أخبار ذات صلة



حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا