اعلنت عائلتا آل عبد الحليم وآل عبد الحميد عن دعمهما القاطع والمطلق للجنة حراسة البلد في كفرمندا، مؤكدتين أن أمن كفرمندا وأهلها هو أولوية قصوى وأن اللجنة تمثل مشروعًا ضروريًا.وأكدت العائلتان التزامهما بـالدعم المادي للجنة وتعهدهما بـتجنيد الشباب للتطوع والمشاركة في جهود الحراسة.مبادرة مجتمعية وقائية لمعالجة الشباب الضالين ,وفي سياق متصل بمكافحة الجريمة، اقترحت العائلتان مبادرة وقائية شاملة ترتكز على:
لجان متابعة داخلية عائلية: إنشاء لجان متابعة داخل كل عائلة لمعالجة وتوجيه أي شاب "ضل عن الطريق" أو تورط مع عالم الإجرام والاعتداء. ورأت العائلتان أن هذه الطريقة هي الحل الأمثل والأنجع للحد من نسب الجريمة، وهي ممارسة متبعة لديهما منذ فترة.
لجنة متابعة على مستوى البلد: الدعوة إلى تكوين لجنة مركزية على مستوى القرية مهمتها معالجة الشباب الضالين عن الطريق، لتوفير الدعم والتأهيل اللازم.
وتشدد العائلتان على أن الحل الأنجع للأمن يبدأ من التزام العائلات والعمل المجتمعي المتكاتف.