أفاد حوالي نصف الأزواج المتزوجين من جنود الاحتياط أن علاقتهم الزوجية تضررت نتيجة خدمتهم في الاحتياط، واعترف حوالي ثلثهم (34%) بأن هذا الضرر دفعهم للتفكير في الانفصال أو الطلاق.
هذا وفقًا لتقرير خاص نشره المكتب المركزي للإحصاء، حول "تأثير خدمة الاحتياط في الحرب على عائلات الجنود من حيث الضرر الذي لحق بالعلاقة الزوجية، والحالة النفسية للأطفال، وتلقيهم للمساعدات".
تُظهر نتائج المكتب المركزي للإحصاء أنه كلما زاد عدد أيام الخدمة الاحتياطية، زادت نسبة الأزواج المتزوجين من جنود الاحتياط الذين يُبلغون عن ضرر في علاقتهم الزوجية.