- السودان.. خارطة السيطرة والمواجهة بين الجيش و"الدعم السريع" في كردفان
- خليفة "أبو شباب" يتوعد حماس في جنوب غزة
- عبد العاطي يدعو إلى نشر قوة استقرار دولية في غزة "بأسرع وقت"
- كأس العرب.. الأردن يتأهل إلى الدور الثاني من بوابة الكويت
- يونسيف تندد بمقتل أطفال بغارة جوية في كالوقي وتصفه بالانتهاك المروع
- رئيس الوزراء السوداني يرفع الحظر عن مديرة العربية والحدث في السودان… ولينا يعقوب توضح ملابسات قرار المن
- الدعم السريع تدين قصف الجيش لمعبر أدري وتدعو لتدخل دولي عاجل
- حكومة جنوب كردفان: 79 قتيلا حصيلة القصف على مدينة كلوقي
- الإدارة المدنية بغرب كردفان تنفي مزاعم “احتجاز أسر” في بابنوسة وتتهم جهات إعلامية بترويج التضليل
- مثقفون يكشفون عن اعتقال الشاعر “محمد الخير إكليل” ويطالبون بإطلاق سراحه
- تقارير مصورةالتكايا.. شريان حياة للسودانيين وسط الحرب
- لماذا تصر روسيا على قاعدة عسكرية في بورتسودان؟
- كأس العرب: الأردن يضمن التأهل للدور الثاني بعد الفوز على الكويت
- عبد العاطي: معبر رفح لن يكون بوابة لتهجير الفلسطينيين
- من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
- المغرب: كيف أصبح الرمل من أكثر المواد تهريباً في العالم؟
- باكستان وأفغانستان: قتلى في اشتباكات حدودية وسط تصاعد التوترات بين الجانبين
- روسيا أوكرانيا: هل يمكن لأوروبا أن تنقذ كييف من بوتين وترامب؟ - مقال في الغارديان
مثقفون يكشفون عن اعتقال الشاعر “محمد الخير إكليل” ويطالبون بإطلاق سراحه
كشف شعراء ومثقفون عن اعتقال الشاعر محمد الخير إكليل في مدينة السوكي بولاية سنار من قبل ما يسمى بالخلية الأمنية، مؤكدين أن إكليل ليس طرفا في الحرب ولا علاقة له بإطرافها، وطالبوا بإطلاق سراحه فورا او تقديمه الى محاكمة علنية إن كانت هناك تهمة حقيقية ضده.
وكان الشاعر إكليل تعرض من قبل للاعتقال بتهم وصفها بالكيدية، وكتب على صفحته بموقع فيسبوك في نوفمبر 2024، إنه في يوم 10 من ذات العام تعرض للاعتقال والاستجواب عندما كان في طريقه إلى مدينة القضارف، وعند وصوله إلى مدينة الحواتة عصرا تم اقتياده مع آخرين إلى الخلية الأمنية لمدة ساعتين، وبعدها أطلقوا سراحه وأعطوه بطاقته، قبل أن يعتلقوه مجددا في اليوم التالي.
وأشار إكليل حينها إلى أن البلاغات الكيدية جاءت من بعض الذين أرادوا الاستيلاء على (معهد أبي الشيخ إكليل عبد القرآن) بشاشينا فلم يفلحوا، وتابع: “اعتقال استمر في القضارف لواحد وخمسين يوما.. يمكن لحرب البنادق أن تنتهي.. لكن من سيوقف حرب المكائد والأحقاد والضغائن والكراهية وتصفية الحسابات؟”.
المصدر:
الراكوبة
