- الرصاص يستهدف شاحنات مغربية على الحدود بين مالي وموريتانيا
- بعد تغريمها.. مجلس المنافسة يوافق على اندماج شركة أمريكية عملاقة للأدوية - العمق المغربي
- إضراب وطني يشل قطاع الصحة.. ونقابات تنتقد "التعامل السيئ" للوزير الجديد - العمق المغربي
- برادة يعول على الذكاء الاصطناعي لمحاربة معضلة الانقطاع عن الدراسة - العمق المغربي
- ما قد لا تعلمه عن أهمية 3 مناطق يرغب ترامب بضمها لأمريكا
- حماس ترد على "جحيم" ترامب: أوقف الحرب بدل التهديد
- ديشان يحدد موعد رحيله عن تدريب منتخب فرنسا
- سوريا الجديدة.. الأمن أولوية لمواجهة داعش والنفوذ الإيراني
- روسيا تدمر 32 مسيرة أوكرانية وكييف تسقط 41 روسية
- سوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. دعم خارجي وترقب لمسار الانتقال
- إيران.. ارتفاع عدد الإعدامات إلى 901 شخص في 2024
- وزير خارجية فرنسا: الاتحاد الأوروبي لن يسمح باستهداف حدوده
- لحظة فرار فريق CNN من حرائق تلتهم "ما يعادل 5 ملاعب كرة قدم بالدقيقة"
- ترامب يشعل ضجة بنشره خريطة أمريكا وضم كندا فيها
- إعلام إسرائيلي: حماس ترمم وضعها وتعقب الجنود بالخارج يظل صداعا يلاحقنا
- كندا وغرينلاند وقناة بنما.. قنبلة ترامب تثير استنفارا دوليا
- واشنطن بوست: تقرير وزارة العدل لا يسوغ لترامب العفو عن مقتحمي مبنى الكونغرس
- مصرع شخص وإصابة آخرين في انهيار منزل شمالي مصر
جلسات تستأنف في مصر بين فتح وحماس.. لإدارة غزة بعد الحرب
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
فيما تتصاعد الإشارات الإيجابية حول قرب التوصل لاتفاق بين حماس وإسرائيل يوقف النار في غزة، ويؤدي إلى تبادل الأسرى، وبعد لقاءات سابقة احتضنتها القاهرة من أجل التوافق حول إدارة القطاع، تستأنف اليوم الثلاثاء تلك الاجتماعات.
فقد أفادت مصادر للعربية/الحدث بأن الجلسات بين وفدي فتح وحماس ستستأنف اليوم من أجل الاتفاق حول آليات إدارة غزة بعد الحرب.
كما أوضحت أن هذه المرة الرابعة التي يلتقي فيها الوفدان الفلسطينيان في العاصمة المصرية، بعدما فشل التوافق سابقا على صيغة لإدارة القطاع المدمر بعد أكثر من سنة على الحرب الإسرائيلية التي تفجرت في السابع من أكتوبر 2023.
15 عضواً في اللجنة
إلى ذلك، كشفت المصادر أن وفد فتح اشترط أن تكون له الحصة الأكبر في اختيار الأعضاء 15 الذين سيديرون غزة.
هذا وأشارت إلى وجود ضغوط عربية من أجل التوافق على لجنة مهنية بعيدا عن فتح وحماس، لكي تلقى قبولا من قبل الأطراف الدولية للتعامل معها وإدخال المساعدات وإعادة الإعمار.
وكانت القاهرة شهدت على مدى الأشهر الماضية اجتماعات عدة من أجل تشكيل لجنة تدير شؤون القطاع بعد انتهاء الحرب. حيث سيقع على عاتقها إدارة غزة تحت جناح الحكومة الفلسطينية في رام الله.
علماً أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان رفض سابقاً أن تدير السلطة الفلسطينية غزة بعد انتهاء الحرب، معتبراً أنها "تحمي الإرهابيين" وفق تعبيره في إشارة إلى حماس.
كما رفض مطلقاً كذلك أي وجود للحركة في القطاع أو دور في إدارته.
المصدر:
العربيّة
