هكذا انتهى حال مستشفى كمال عدوان بعد حصار طويل
— محمد سعيد 🇵🇸 (@MhmedPs) December 27, 2024
الجيش اقتحم المستشفى وأجبر الأطباء والمرضى على مغادرته نحو جنوب قطاع غزة
وحرقوا المستشفى!! pic.twitter.com/qJBkEjTUmC
طالبت منظمة الصحة العالمية، السبت، بحماية منظومة الرعاية الصحية في غزة بعد استهداف مستشفى كمال عدوان، ما أدى إلى خروج هذا المرفق الصحي الرئيسي الأخير في شمال غزة عن الخدمة.
وأشارت التقارير الأولية إلى أن بعض الأقسام الرئيسية تعرضت لحروق بالغة وتدمير خلال الغارة.
وأوضحت أن 60 عاملاً صحيًا و25 مريضًا في حالة حرجة، بما في ذلك أولئك الذين يستخدمون أجهزة التنفس الصناعي، ما زالوا في المستشفى.
واضطر المرضى الذين تتراوح حالتهم بين المتوسطة والشديدة إلى الإخلاء إلى المستشفى الإندونيسي المدمر وغير العامل. وتشعر منظمة الصحة العالمية بقلق عميق على سلامتهم.
وتأتي هذه الغارة على مستشفى كمال عدوان بعد تصعيد القيود المفروضة على وصول منظمة الصحة العالمية وشركائها، والهجمات المتكررة على المنشأة أو بالقرب منها منذ أوائل أكتوبر.
وذكرت منظمة الصحة العالمية في بيان أن "مثل هذه الأعمال العدائية والغارات تفسد كل جهودنا ودعمنا للحفاظ على الحد الأدنى من عمل المنشأة".
صباح هذا اليوم
— kwika bent (@psychoodemon) December 27, 2024
من المشاهد المؤلمة للحظة اعتقال عشرات الفلسطينيين في جو جد بارد
من محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة pic.twitter.com/PGn4XpjVyV
وأضافت أن "التفكيك المنهجي للنظام الصحي في غزة هو حكم بالإعدام على عشرات الآلاف من الفلسطينيين المحتاجين إلى الرعاية الصحية".
وتابعت: "يجب أن ينتهي هذا الرعب ويجب حماية الرعاية الصحية. وقف إطلاق النار".
ماذا حدث؟