مع تراكم أعداد المهاجرين غير الشرعيين في دولتي تونس وليبيا، يبدو أن المهربين وجدوا في وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة لاستقطاب كل الراغبين في العبور نحو أوروبا بطريقة غير شرعية، والترويج لخدماتهم غير القانونية.
محتوى يشجع ويساعد على تهريب البشر
فقد انتشرت على منصات التواصل مجموعات وصفحات تنشر محتوى يشجع ويساعد على تهريب المهاجرين غير الشرعيين من تونس وليبيا إلى أوروبا، وذلك عبر نشر مقاطع لعمليات العبور الناجحة ورسائل تشجيع بأن الرحلات مضمونة الوصول وسهلة.
وتقوم هذه الصفحات بتزويد الراغبين بالهجرة بعناوين وأرقام هواتف لما يزعمون أنهم مهربون، مع تقديم شرح تفصيلي لترتيبات الرحلة وغيرها من المعلومات وأغلبها غير صحيحة، ويمكن أن تزيد من المخاطر التي يتعرض لها المهاجرون.
لقراءة المقال كاملا إضغط هنا للذهاب إلى الموقع الرسمي
المصدر: العربيّة
شارك الخبر
