- عمليات انعاش لشاب اثر تعرضه لاطلاق نار في كفر كنا
- كفركنا: إصابة شاب بجراح حرجة إثر تعرضه لإطلاق نار
- المنتخب الفلسطيني يهزم نظيره القطري في افتتاح كأس العرب 2025
- البابا لاون الرابع عشر يدعو رؤساء الطوائف المسيحية والمسلمة في لبنان إلى "التغلب على العنف ورفض الإقصاء"
- موقفان لبابا الفاتيكان... أحدهما إيجابي للفلسطينيين والآخر سلبي للمسلمين
- arabTV -سامي أبو شحادة النائب السابق ورئيس التجمع الوطني الديمقراطي في المواجهة: نعم اليوم التجمع أكبر من حزب الجبهة ومن الحركة العربية للتغيير وهذا مثبت بالارقام
- القائمة المشتركة هي ضرورة وطنية ملزمة لجميع الأحزاب والحركات
- مكتب نتنياهو: ترامب دعا رئيس الوزراء لزيارة البيت الأبيض قريبًا
- جلسة في لجنة العمل والرفاه في ظل التصعيد في عدد ضحايا حوادث العمل توما-سليمان: الحكومة تطبّع مع القتل في ورشات العمل وتمتنع عن حماية العمّال
- ترامب: الشرع يعمل بجد وعلى سوريا وإسرائيل الحفاظ على الحوار
- بأجواء رائعة : الاحتفال باضاءة شجرة الميلاد المجيد في حيفا
- تعرف على الطائرة المسيرة المصرية "جبار"
- السودان.. الدعم السريع يدخل آخر معاقل الجيش في بابنوسة
- ام الفحم:ديوان الثلاثاء المركز الجماهيري يعزز الشراكة الإنسانية باستضافة شركاء حملة شتاء دافئ دعما لاهل النقب
- فيديو: مجموعة متنزهين يهود تقوم برشق حجارة على بيوت سكان البقيعة في النقب!
- تقرير مجد أبو زيد | الليلة … ما عدّينا ضحايا، إحنا مش أرقام! شاهدوا
- لبيد يوضح: سحب حقّ التصويت سيُطبّق على الحريديم فقط – وليس على العرب
- د. أريك رودنسكي لبكرا: قرار العفو عن نتنياهو معقّد ويرتبط بنتائج الانتخابات
تقرير مجد أبو زيد | الليلة … ما عدّينا ضحايا، إحنا مش أرقام! شاهدوا
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
تقرير مجد أبو زيد | الليلة… ما عدّينا ضحايا، عدّينا خسارتنا
الناصرة تصرخ: إحنا مش أرقام!
فعالية شبابية مؤثرة في الناصرة جسّدت ضحايا العنف بأرقام تذكّر بأن كل ضحية كان عندها حياة ومستقبل.
الشباب قالوا بصوت واحد:
“قبل ما ينقتلوا كانت حياة كاملة تستناهم… وهيك تسكّر الكتاب.”
رسالتهم واضحة: العنف عم يقتلنا — ولازم نغيّر من جوّا الحكومة مش من برا.
في أمسية استثنائية حملت الشارع من المقاعد إلى المسرح، قدّم شباب حزب “معًا ننجح” عرضًا بعنوان “إحنا مش مجرد أرقام” — عرض مسرحي وُلد من الوجع، لا من الخيال.
المسرحية تنقِل قصص ضحايا العنف في مجتمعنا، مش كإحصائيات، بل كحياة توقّفت فجأة:
ابن كان أمه حاطة له صحن الأكل ومستنية يرجع…
شاب كان ناوي يصلّح خلاف بسيط مع صاحبه… وما لحق.
وآخر كان عنده حلم كبير… بس الرصاص كان أسرع من الوقت.
الهدف من العمل واضح وصريح: “كفى.”
مش لأن الوجع جديد… بل لأنه صار عادي.
ومش لأن الضحايا قليل… بل لأنه ما عاد في بيت آمن من الخوف.
الشباب القائمون على المشروع يؤكدون إن رسالتهم مش فنية فقط، بل اجتماعية وأخلاقية:
“كل ضحية إلها أم، أخ، زوجة، أطفال وصاحب عم بستناه. حياتهم مش لازم تتوقف مع توقف قلبه.”
المطالبة اللي بتنطلق من هذا المسرح اليوم:
تركيز، مسؤولية، موقف، وصرخة توقف الدم.
لأن مجتمع بدون أمان…
هو مجتمع عم يخسر نفسه قبل ما يخسر أبناءه
المصدر:
وازكام
.jpg)
