- قرارات هامة في اجتماع مجلس الوزراء: رفع الأجور، منحة البطالة، وترقية مقاطعات إلى ولايات جديدة بالهضاب والجنوب
- إطلاق نار على "اليونيفل" جنوب لبنان.. وإسرائيل تعلق
- الدرك الوطني يفتح تحقيقًا في الفيديو المتداول
- المعارك تشتد.. ما الذي يجعل كردفان بهذا الوزن المهم؟
- كيف يؤثر تغيير بريطانيا لسياستها في وضع اللاجئين ومستقبلهم؟
- القلعة الحمراء في الهند: قصة القلعة التي يجري فيها نهر "الجنة"
- غزة.. شهداء بنيران الاحتلال وتهديدات إسرائيلية قبيل تصويت أممي
- مباشر.. مباراة نيجيريا ضد الكونغو الديمقراطية بنهائي الملحق الأفريقي
- لوموند: "الوساطة الألمانية تكشف عجز فرنسا عن إدارة نزاعها مع الجزائر"
- وزير الخارجية الفرنسي: "إطلاق صنصال يشكّل انتقادا مدويا لأنصار النهج المتشدد بباريس "
- بلا رونالدو.. البرتغال "مبهرة" تنتصر 9-1 وتصل للمونديال
- السيسي يتحدث عن "فرص واعدة" لمصر خلال افتتاح محطات بحرية
- كاتبة إسبانية: توتر جديد يهدد بإشعال الحرب بشرق آسيا
- وزير خارجية مصر: اتفاق عربي إسلامي حول القوة الدولية في غزة
- كيف تفاعل رونالدو مع تأهل البرتغال إلى كأس العالم 2026؟
- قراءة إيرانية في رسائل ودلالات احتجاز ناقلة النفط "تالارا"
- بريطانيا تغير قواعد اللجوء بالاستعانة بـ"التجربة الدنماركية"
- شاهد.. "هاتريك" مثير يقود أيرلندا للملحق الأوروبي
وزير الخارجية الفرنسي: "إطلاق صنصال يشكّل انتقادا مدويا لأنصار النهج المتشدد بباريس "
مصدر الصورة
وزير الخارجية الفرنسي: “إطلاق صنصال يشكّل انتقادا مدويا لأنصار النهج المتشدد بباريس “
الجزائرالٱن _ أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ، اليوم الأحد، أن الكاتب الفرانكو- جزائري بوعلام صنصال قد يعود إلى فرنسا «في الأيام المقبلة»، مؤكداً أن إطلاقه يشكّل «انتقاداً مدوياً لأنصار النهج المتشدد» في إدارة العلاقات مع الجزائر. وأضاف بارو، في مقابلة مع فرانس إنتر وفرانس إنفو ولوموند، أن صنصال «موجود حالياً في السفارة الفرنسية ببرلين، وبناء على نتائج فحوصه الطبية، نأمل أن نراه يعود قريباً إلى فرنسا»، وفق وكالة “ فرانس برس “
الإفراج بعد سنة من السجن
ويأتي الإفراج عن الكاتب، الذي قضى سنة في السجن بالجزائر، وسط أزمة دبلوماسية حادة بين البلدين، عقب موافقة الجزائر على طلب ألماني بالعفو عنه لأسباب إنسانية.
وزير الخارجية الفرنسي: “إطلاق صنصال يشكّل انتقادا مدويا لأنصار النهج المتشدد بباريس “
وقد اعتبر الوزير هذا القرار «انتصاراً للدبلوماسية الفرنسية والألمانية»، موضحاً أنه يمثل “انتقاداً واضحاً للأساليب المتشددة والشتائم التي لا تؤدي إلى شيء”
دبلوماسية لا مكان فيها للمشاعر فقط
ورفض بارو التطرق إلى الوزير الفرنسي السابق برونو روتايو، الذي سبق أن عبّر عن أسفه لأن «خطه المتشدد» تجاه الجزائر لم يُتَبنَّ في وزارة الخارجية أو بالإليزي.
الدفاع على المصالح الفرنسية مع إحترام سيادة الجزائر
وأعرب بارو عن أمله في أن يستمر الحوار مع الجزائر «على أساس مطالب واضحة، والدفاع عن مصالحنا مع احترام سيادة الجزائر»،
المصدر:
الجزائر الآن
