ويضم المعرض أكثر من 133 قطعة أثرية نادرة من "مجموعة الصباح" التي تعود إلى حقب زمنية واسعة وتغطي مناطق جغرافية مختلفة مثل الجزيرة العربية، إيران، الهند، وآسيا الوسطى.
من جانبه أكد الباحث المتخصص في الآثار المهربة من اليمن عبدالله محسن أن هذا المعرض يضم بعض آثار اليمن القديمة.
وأشار محسن وغيره من المهتمين إلى أن بعض هذه القطع الأثرية اليمنية في مجموعة الصباح هي في الأصل آثار مهربة تم اقتناؤها من مزادات عالمية في فترات سابقة.
من أبرز المعروضات التي جذبت الانتباه هو تمثال الماعز البرونزي الذي وصفته تقارير كويتية بأنه "عائد إلى حضارة بلاد الرافدين". لكن الباحث عبدالله محسن أكد أن هذا التمثال وغيره من القطع المعروضة هي في الحقيقة من آثار اليمن التي تم تهريبها.
المصدر:
البوابة الإخبارية اليمنية