ووفقاً للوثائق، فإن هذه الأموال المصنفة كـ"طلبات طارئة"، وُجهت بشكل أساسي لشراء صواريخ اعتراضية متطورة (مثل صواريخ SM-3 و THAAD) استُخدمت لصد الهجمات الإيرانية واليمنية، خاصة الهجوم الإيراني الكبير في أبريل 2024.
يأتي ذلك، في ظل تأكيد أمريكي باستنزاف صنعاء لدفاعات واشنطن، وذلك خلال عملياتها العسكرية المساندة لغزة.