وفي اول تعليق إيراني رسمي على مصير قااني، نقلت وكالة انباء فارس عن مسجدي قوله، ان الكثير منا يتساءل ماذا حدث لسردار قاآني؟ لكنه بصحة جيدة ونشط".
وأضاف ان "البعض يقول بوجوب الإدلاء ببيان رسمي بذلك، لماذا البيان؟ ليست هناك حاجة للقيام بذلك".
ويعد هذا أول تصريح رسمي إيراني حول قاآني، بعد تواتر انباء عن انقطاع الاتصال بقاآني، او انه لقى مصرعه في ضربة بالضاحية الجنوبية لبيروت والتي استهدفت هاشم صفي الدين، الخليفة المحتمل للسيد نصر الله.