آخر الأخبار

بالصور.. 30 عاما على المذبحة التي ما زالت تَقطُر دما وتنزف دمعا

شارك

احتشد آلاف الأشخاص من البوسنة والهرسك ودول أخرى في بلدة سربرنيتسا لإحياء الذكرى الـ30 لمذبحة عام 1995 التي سُميت على اسم البلدة، وشهدت مقتل أكثر من 8 آلاف صبي ورجل بوسني مسلم، وتم الاعتراف بها باعتبارها الإبادة العرقية الوحيدة في أوروبا بعد المحرقة النازية.

وسيوارى الثرى 7 ضحايا تم تحديد هويتهم مؤخرا، اليوم الجمعة، في جنازة جماعية داخل مقبرة آخذة في الاتساع قرب سربرنيتسا، إلى جوار ما يربو على 6 آلاف ضحية تم دفنهم هناك بالفعل.

وتقام هذه الجنائز سنويا للضحايا الذين ما زالت جثثهم تُستخرج من عشرات المقابر الجماعية حول بلدة سربرنيتسا.

ورغم ذلك، غالبا لا يستطيع ذوو الضحايا سوى دفن أجزاء من رفاتهم، إذ عادة ما يتم العثور عليها في مقابر جماعية مختلفة، تفصل بينها كيلومترات أحيانا.

مصدر الصورة ما زالت تتكشف حقائق جديدة بشأن هويات ضحايا المذبحة مما يزيد من عمق الجرح التاريخي الذي ما زالت آثاره ماثلة حتى يومنا هذا (أسوشيتد برس)

مصدر الصورة لنقوش الإبادة أثر في الذاكرة قد يكون أكثر عمقا من الآثار التي تُنقش على الحجر (رويترز)

مصدر الصورة يعي سكان البوسنة جيدا ما الذي تعنيه الإبادة وما الذي تعنيه المذبحة فذكرى سربرنيتسا ماثلة أمامهم بالبث الحي في غزة (الجزيرة)

مصدر الصورة لضحايا المذبحة ذكرى وأسماء وصفات وأحلام دُفنت، ولذويهم ذاكرة لا تنسى فأهل الدم أحق الناس به (أسوشيتد برس)

مصدر الصورة المظاهرات لا تُحيي موتى المذابح لكنها تحيي موات القلب من أن يعتاد سيلان الدم (الأوروبية)

صمت مقابر الإبادة شاهد صاخب على جُرم القاتل (رويترز)
لقراءة المقال كاملا إضغط هنا للذهاب إلى الموقع الرسمي
الجزيرة المصدر: الجزيرة
شارك

أخبار ذات صلة



حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا