آخر الأخبار

فيروز تودع نجلها الراحل زياد الرحباني.. الأبرز في أسبوع

شارك

في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي

اتجهت الأنظار إلى السيدة فيروز، ليس بوصفها الفنّانة اللبنانية الأيقونية فحسب، بل لكونها نهاد وديع حدّاد، "أم زياد"، "الأم الحزينة" التي فُجعت بنجلها زياد الرحباني.

وحقّق حضور فيروز في كنيسة "رقاد السيدة" لإلقاء النظرة الأخيرة على نجلها تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل في لبنان والعالم العربي، "السيدة" التي يعتبر ظهورها النادر مناسبة سعيدة لعشاقها، كسرت قلوب محبيّها اليوم بنظرتها الحزينة أمام نعش نجلها.

زياد لم يكن ابنًا لفيروز فقط بل رفيق درب رحلة فنّية حُفرت في ذاكرة ووجدان العالم العربي من خلال ما قدّمه لها من أغانٍ خالدة كَلمة، ولحنًا، وحضورًا؛ شكّلت وجهًا آخر من مسيرتها الراسخة بداية من أغنية "سألوني الناس" التي لحنّها لها بعمر الـ 17 عامًا في أوائل سبعينيات القرن الماضي في تحيّة لأبيه وزوجها الراحل الموسيقار عاصي الرحباني، وصولاً إلى آخر ألبوماتهما معًا "في أمل" عام 2011.

سي ان ان المصدر: سي ان ان
شارك

إقرأ أيضا


حمل تطبيق آخر خبر

آخر الأخبار