- العقوبات تكشف عن تحركات إيران بين "إخوان" السودان
- الحرب على غزة.. الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ من غزة وإصابة 10 من جنوده
- إسرائيل تغلق معبر الكرامة بعد إعلان أردني عن إعادة فتحه
- حفل الكرة الذهبية.. هل يحقق صلاح أو حكيمي "المفاجأة"؟
- معلمو كسلا يرفضون بدء الدراسة ويطالبون بصرف المتأخرات المالية
- كامل إدريس: "النصر قادم عندما ما نكون خلف رجل واحد"
- بعد إعلانها دولة عدوان.. الإمارات تَقْيِيد تأشيرات السودانيين
- البرهان يزور روسيا منتصف أكتوبر المقبل
- ما بين حربي تيغراي والسودان من تشابهات واختلافات ودلالات
- صواريخ تطلق من شمال غزة.. وهذا أكثر ما يقلق إسرائيل
- طولها 14 مترا.. أوكرانيا تدمر مركبة روسية متعددة الاستخدامات
- كينيا عاصمة السفاري.. حين تتنفس الأرض برّية الحياة
- مقتل مسؤول محلي في الفاشر بقصف مسيرة للدعم السريع
- رئيس وزراء باكستان يحدد "شرطا" للسلام مع الهند
- "سر نووي" خلف قاعدة باغرام الجوية.. لماذا يريدها ترامب؟
- شهداء في يوم آخر من الإبادة بغزة وأونروا تحصي 1.9 مليون نازح
- مصر تتخذ خطوات للحد من الولادات القيصرية غير الضرورية
- على غرار أبو شباب.. مليشيا جديدة تظهر في غزة بدعم إسرائيلي
الحزب المحلول: البشير يقيم في موقع معلوم لسلطات بورتسودان
اعتبر رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول، إبراهيم محمود، أن التقارير بشأن مكان إقامة الرئيس المعزول عمر البشير، تفتقر إلى الدقة والمهنية، واصفاً إياها بالمفبركة، وفق حديثه.
وذكر أن البشير لا يزال يُعد قائداً ورمزاً ورئيساً لحزب المؤتمر الوطني، وأنه يقيم في موقع معلوم لدى الجهات الرسمية، ويخضع للاعتقال وفق الإجراءات القانونية، ويتمتع بحقوقه الأساسية بما في ذلك العلاج والرعاية اللازمة.
وطلبت المحكمة الجنائية الدولية في أكثر من مرة تسليم المطلوب للمحكمة البشير وأخرين، متهمين بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، لكن سلطات بورتسودان التي يقودها الجيش تنكر معرفة أماكن تواحدهم بعد خروجهم من سجن كوبر.
وقال محمود، لقناة “الجزيرة مباشر” إن البشير لم يغادر السودان عقب سقوط نظامه، بل بقي داخل البلاد، وهو ما يحمّل السلطات مسؤولية توفير احتياجاته الأساسية وضمان حقوقه القانونية.
وأشار إلى أن البشير لم يتنصل من الواقع السياسي الذي أعقب الإطاحة به، بل واجه المرحلة بما يليق بموقعه السابق، معتبرا أن التعامل معه يجب أن يتم وفقاً لما يكفله القانون من حقوق للمعتقلين، بعيداً عن أي تسييس أو تشويه إعلامي.
المصدر:
الراكوبة
