- 52 خزانا تنقل وتوزع المياه المجددة
- بعد صراع مع المرض.. وفاة شيخ القراءات "عبدالمالك سلطان" بعد مسيرة حافلة في خدمة كتاب الله
- الرئاسة السورية تعلن تشكيل مجلس للأمن القومي
- "حماس" ترحب بتراجع ترامب عن دعوة "تهجير سكان غزة"
- الخطوط الفرنسية تعلن عن رحلات جديدة من باريس إلى الرياض
- 5 حالات لشطب المطور العقاري
- مباشر مباراة ريال مدريد ضد أتلتيكو 0-1 بثمن نهائي دوري أبطال أوروبا
- إيران تعلن تسلمها رسالة من ترامب بشأن المفاوضات النووية
- غزة بعد الاتفاق.. أنباء عن تقدم بمفاوضات الدوحة وإصابة مستوطن بالضفة
- الحكومة السورية تمنع قواتها من التوجه لمناطق سيطرة "قسد"
- تزامنا مع جهود التهدئة.. بوتين يأمر جيشه بتحرير كورسك بشكل كامل
- ترامب يهاجم زعيم الأقلية بمجلس الشيوخ: أصبح فلسطينيا
- بالزي العسكري.. بوتين يزور كورسك ويوجه أمرا للجيش الروسي
- خامنئي يتهم ترامب بـ"الخداع" في دعواته للمفاوضات النووية
- التضخم السنوي في مصر ينخفض.. وخبراء يوضحون الأسباب
- حماس وفتح: لماذا تجدد تبادل الاتهامات بين الحركتين الفلسطينيتين؟
- "شلال دماء" في جزيرة هرمز الإيرانية.. كيف يفسر العلم هذه الظاهرة؟
- بعد انتهاء الانتخابات.. كيف ستواجه غرينلاند تهديدات ترامب؟
"عظيم لاح".. الألعاب التراثية الرمضانية في حائل تربط الأجيال الماضية بالحالية
تعد الألعاب التراثية جزءاً مهماً من الثقافة الشعبية في منطقة حائل، وتمثل رابطاً تراثياً بين الأجيال الماضية والحالية، في المناسبات الاجتماعية والأعياد، ويشهد شهر رمضان في حائل تفاعلاً خاصاً مع هذه الألعاب، ليزاولها الأطفال في أوقات الفراغ بعد الإفطار أو في المساء، وتُعد هذه الألعاب وسيلة للتسلية والترفيه، وتسهم في تعزيز روح التعاون والتآلف بين أفراد المجتمع.
وتتنوع الألعاب التراثية في حائل خلال شهر رمضان ومن أشهرها لعبة "صف الحجر"، التي تُعد من الألعاب الشعبية المعروفة في العديد من مناطق المملكة، ولعبة "عظيم لاح" وتُعد هذه اللعبة جزءاً من التراث السعودي التقليدي، وتُمارس في منطقة حائل بشكل كبير خلال شهر رمضان، كذلك لعبة "العتة" التي يشتهر في لعبها البنات الصغار وهي من الألعاب التي تجمع بين التسلية والرياضة ولعبة "المراجيح" التي يَجتمع فيها الأطفال بعد الإفطار.
وتسهم الألعاب التراثية في تعزيز الروابط الاجتماعية والهوية الثقافية بين أفراد المجتمع بحائل خلال شهر رمضان وتجمع أفراد العائلة والجيران والأطفال معاً، مما يعزز التفاعل والتواصل والحفاظ على الصحة واللياقة البدنية، والحفاظ على التراث الثقافي الشعبي للمجتمع.
المصدر:
سبق
