- 52 خزانا تنقل وتوزع المياه المجددة
- بعد صراع مع المرض.. وفاة شيخ القراءات "عبدالمالك سلطان" بعد مسيرة حافلة في خدمة كتاب الله
- تزامناً مع جهود التهدئة.. بوتين يأمر جيشه بتحرير كورسك بشكل كامل
- المانوسفير: ما هو الفضاء الذكوري الإلكتروني المناوئ للنسوية؟ وما أسباب صعوده؟
- مينديز.. كابوس سيلاحق صلاح في "منامه"
- علقت في سيارتها لأيام .. أميركية تنجو من الموت بأعجوبة
- سوريا.. إفشال هجوم على ثكنة عسكرية في ريف اللاذقية
- غزة بعد الاتفاق.. أنباء عن تقدم بمفاوضات الدوحة واجتماع عربي لمناقشة الإعمار
- واشنطن تدعو مجلس الأمن لإدانة سلوك طهران "المخزي"
- استئناف إمدادات الأسلحة الأميركية إلى أوكرانيا
- بوتين يأمر جيشه باستعادة كورسك وزيارة وشيكة لمبعوث ترامب لموسكو
- رئيس وزراء كندا المقبل يحدد شروطه للقاء ترامب
- مجلس للأمن القومي بسوريا ولجنة تقصي الحقائق تبدأ عملها باللاذقية
- واشنطن تحشد أمميا ضد نووي إيران وبريطانيا تتوعد بإعادة العقوبات
- تايمز: تفاصيل اصطدام سفينتين ببحر الشمال وتفادي كارثة بيئية
- ماذا قال بوتين في أول زيارة إلى كورسك منذ الهجوم الأوكراني؟
- الرئاسة السورية تعلن تشكيل مجلس للأمن القومي
- "حماس" ترحب بتراجع ترامب عن دعوة "تهجير سكان غزة"
بعد صراع مع المرض.. وفاة شيخ القراءات "عبدالمالك سلطان" بعد مسيرة حافلة في خدمة كتاب الله
انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الشيخ القارئ عبدالمالك سلطان محمود، عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى سابقًا وإمام وخطيب جامع الشيخ سليمان خياط – رحمه الله – بمكة المكرمة، وذلك بعد صراع مع المرض.
ويُعدُّ الشيخ عبدالمالك سلطان محمود – رحمه الله – أحد العلماء البارزين في مجال القراءات والتجويد؛ إذ تتلمذ على يد كبار المشايخ في باكستان والمملكة العربية السعودية، ونال الإجازات في القراءات العشر والحديث والرسم والضبط، كما عمل مدرسًا للقرآن والقراءات في جامعة أم القرى، وأدار المدرسة الفرقانية لتحفيظ القرآن الكريم في مكة المكرمة، وأسهم في تعليم وتخريج عدد كبير من طلاب العلم في القراءات.
ووُلد الشيخ عبدالمالك سلطان محمود – رحمه الله – عام 1369هـ في إحدى قرى إقليم البنجاب بباكستان، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، ثم واصل طلب العلم متنقلاً بين مدن باكستان، حتى استقر به المقام في مكة المكرمة عام 1397هـ، حيث نهل من علوم علمائها، وتتلمذ على يد نخبة من المشايخ.
وقد تتلمذ على يديه عدد كبير من الطلاب الذين أجيزوا في القراءات العشر والسبع، وكان له دور بارز في نشر وتعليم علوم التجويد والقراءات، نسأل الله أن يغفر له ويرحمه، ويتقبله في الصالحين، ويجعل القرآن الكريم شفيعًا له. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر:
سبق
