في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
يروي هذا التقرير رحلة الصحفية كلاريسا وورد في البحث عن مصير الصحفي الأمريكي أوستن تايس، الذي اختفى في سوريا عام 2012.
بعد تحقيقات ومقابلات مع مسؤولين سابقين في النظام السوري، يظهر أن أوستن كان محتجزًا لدى النظام وليس لدى جماعات جهادية كما زُعم سابقًا.
أحد المقربين من الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، وهو بسام الحسن، الذي فر لاحقًا إلى إيران ثم ظهر في بيروت قال إن بشار الأسد أمر بإعدامه.
ورغم المواجهة المباشرة بين كلاريسا وورد وزميلتها المنتجة سارة سيرغاني، يرفض الحسن الإفصاح عن تفاصيل وفاة أوستن، مما يترك مصيره غامضًا، لكنه يؤكد أن أوستن قد مات.
المصدر:
سي ان ان