- لفتيت: مستعد للاستقالة إذا حابى القانون الانتخابي حزبا.. والداخلية ليست خصما لأحد
- هجوم واشنطن: ماذا نعرف عن المشتبه به؟ وكيف ردّ ترامب؟
- تويزي: "طحن الورق مع الدقيق" بيد القضاء.. ونمارس الرقابة البرلمانية دون توظيف سياسي
- حموشي يشيد بالنجاح الاستثنائي لدورة الجمعية العامة لـ"الإنتربول" بمراكش
- الداخلية توافق على ربط دعم الشباب بـ5% من الأصوات وتقديم برنامج انتخابي "جدي"
- لفتيت يخاطب "بيجيدي": تدافعون عن حماية الانتخابات وتطلبون تعديلات معاكسة
- بعد عامين من الزلزال.. فدرالية اليسار: الدعم الحكومي غير كاف و16% من الأسر مقصية تماما
- وزير الداخلية: لا يمكن منع شخص من الترشح لأنه غني و"مغانديروش برلمان الفقراء"
- تقرير: أوروبا مصدومة من خطة ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا
- هكذا دخل أميركا.. مفاجأة بشأن المشتبه به في "هجوم واشنطن"
- الشرع: لا يمكن للساحل السوري أن تكون له سلطة قائمة بذاتها
- بأكثر من 52 مليار درهم.. بنك المغرب يرصد قفزة كبيرة في الأداء الرقمي سنة 2024
- وزير الداخلية ينتقد الـPJD: تطالبون في ندواتكم بالتخليق وجئتم بتعديلات تقول العكس
- الحكومة تسن إطارا جديدا لقضاة المالية وتعتمد مرسوما لتحديث معهد تكوين الصحافيين
- عيد الشكر: من العفو الرئاسي عن الديك الرومي إلى الجمعة السوداء، قصة العيد الشهير في أمريكا
- النرويج: لا بديل عن خطة "الرباعية" للهدنة في السودان
- الإمارات ترحب بقرار البرلمان الأوروبي بشأن السودان
- "الغرفة الزجاجية" تجمع 500 مليون دينار عراقي لشراء ألف كرسي متحرك للمرضى في العراق
غامبيا تدعم سيادة المغرب على الصحراء
جدد وزير الشؤون الخارجية الغامبي، سيرين مودو نجي، الأربعاء بطنجة، دعم بلاده للمملكة المغربية، مشيدا باعتماد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2797 الذي يكرس سيادة المغرب على صحرائه.
وقال مودو نجي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء على هامش افتتاح الدورة السابعة عشرة للمنتدى الدولي “ميدايز”، إن “غامبيا بلد صديق للمغرب، ونواصل الدعم والعمل مع المملكة”، مؤكدا أن القرار الأممي 2797 “جدير بالإشادة”.
كما أشار الوزير إلى أن مشاركة الوفد الغامبي في منتدى “ميدايز” يشكل مناسبة لتعزيز التعاون وتقوية الشراكة بين المغرب وغامبيا.
وينظم منتدى ميدايز تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بمبادرة من معهد أماديوس، ويعد أحد أبرز الملتقيات على مستوى القارة الإفريقية، حيث يجمع سنويا رؤساء دول وحكومات ووزراء، ومسؤولين سياسيين، وخبراء، وفاعلين دوليين.
وتقترح دورة هذا العام، التي تنعقد من 26 إلى 29 نونبر تحت شعار “الانقسامات والاستقطابات: إعادة ابتكار المعادلة العالمية”، حوالي خمسين جلسة تغطي مجموعة واسعة من القضايا الجيو – استراتيجية الرئيسية، مع تركيز خاص على التحديات والرهانات والفرص التي تواجهها إفريقيا ودول الجنوب.
المصدر:
هسبريس
