- رصيف الصحافة: الموت يفاجئ أستاذة داخل القسم في مدينة اليوسفية
- خبرة “مزورة” تهدد مهاجرا بفقدان فيلا بمراكش والملف يصل سفارة المغرب باريس
- مئات الضحايا في شباك وكالة أسفار “وهمية”.. ابتدائية تطوان تصدر حكمها في قضية نصب كبرى
- بدعم من البنك الدولي.. الـOCP ينزل بثقله لدعم الزراعة المستدامة في مالي
- تحالف مدني يحمل ميراوي مسؤولية “الفشل” في إدارة أزمة طلبة الطب
- الشاب خالد وناس الغيوان يتحفان الجمهور في "ليلة الأساطير" بمهرجان الفن
- تغرير بقاصر يوقف عشرينيا في بلفاع
- الحليمي: جزائريون رفضوا عملية الإحصاء.. والانقراض يهدد العربية والأمازيغية
- انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي و"طرد البوليساريو".. مسارات وتعقيدات
- مجلس الأمن يرد على قرار إسرائيل بشأن غوتيريش
- الفيفا يفتح تحقيقين في إمكانية "إيقاف إسرائيل"
- بالفيديو.. هكذا أعدت إيران صواريخها لضرب إسرائيل
- طلب من تامر حسني تهنئة صوتية لعروسين.. وحدث ما لم يتوقعه أحد
- "مناظرة الصناعات الثقافية" توصي بحماية التراث واستثمار الذكاء الاصطناعي
- بايدن عن رد إسرائيلي متوقع على إيران: الأعاصير أيضا ترفع أسعار النفط
- نائب جمهوري بارز يحث بايدن على تسريع مبيعات الأسلحة لإسرائيل
- زعيم كوريا الشمالية يهدد باستخدام السلاح النووي بدون تردد
- بايدن: تجنب حرب شاملة في الشرق الأوسط "ممكن"
جمارك عبدة تحرق أطنانا من المخدرات
أحرقت مصالح الجمارك بآسفي، الخميس، حوالي 8 أطنان و100 كيلوغرام من مخدر الشيرا (القنب الهندي) ومواد مخدرة أخرى تم حجزها مؤخرا من قبل عناصر الجمارك والدرك الملكي والشرطة القضائية، في سياق الجهود المكثفة من قبل مختلف المصالح الأمنية لمحاربة الاتجار بهذه المواد المخدرة.
وأوضحت مصادر هسبريس أن حرق هذه الكمية التي تتكون من 858 كيلوغراما من مخدر “الكيف”، و1240 قرصا مهلوسا، و0,5 غرام من مسحوق الكوكايين، و120 غراما من مسحوق “طابا” و100 غرام من “طابا أوراق”، تم بمعمل بالجماعة القروية “حد حرارة” ضواحي مدينة آسفي.
وأضافت المصادر ذاتها أن ما تم حرقه تحت إشراف النيابة العامة المختصة لدى المحكمة الابتدائية بآسفي، يشكل حصيلة عملية تمت نهاية الشهر المنصرم، بناء على تدخل مشترك لمصالح المنطقة الإقليمية للأمن الوطني بآسفي والفرقة الوطنية للشرطة القضائية، مكنت من إحباط محاولة للاتجار الدولي بالمخدرات شملت 8 أطنان و125 كيلوغراما من الشيرا بميناء عاصمة عبدة.
المصدر:
هسبريس
