أطلق صاحب مقهى في مدينة عنابة شرق الجزائر اسم "عمي تبون" على مقهاه، وبحسب تقارير صحفية تدخلت السلطات المحلية وطلبت من التاجر تغيير اسم المقهى وصار اسمها "عمي الربعي"
الواقعة قسمت آراء الجزائريين بين من رأى في الاسم فكرة ذكية ومبتكرة تجذب الزبائن، أما البعض الآخر رأها استغلالاً لاسم الرئيس لمصالح شخصية وهناك من ذهب إلى أن ربط التجارة بالسياسة قد يجذب زبائن لكنه قد ينفّر آخرين.