آخر الأخبار
- ماذا بعد كلام ترامب عن وضع الحكومة اللبنانية غير الموآتي؟
- مباشر.. التحالف يكشف تفاصيل قصف ميناء المكلا والسعودية تدعو الإمارات للانسحاب
- 3 محطات وشيكة يطل بها لبنان على السنة الجديدة.. مخاوف من ضوء أخضر أميركي لاسرائيل للتصعيد
- خلي عينك عالجديد وقول الجديد مش الو.. حتى تختم 2025 بجوائز مميزة وكاش
- ما بعد لقاء ترامب - نتنياهو.. ليس كما قبله! (الجمهورية)
- لرفضها تسليم السلاح.. لبنان مستاء من حماس! (الشرق الأوسط)
- سلاح حزب الله.. كرة نار في حضن الحكومة! (نداء الوطن)
- الأمر متروك لـ نتنياهو! (الأخبار)
- من الأزقة للعالمية .. ملاعب القُرْب تغيّر وجه الكرة المغربية
- القوات الحكومية الجنوبية في اليمن: لن ننسحب من مواقعنا
- اليابان وأستراليا تنددان بمناورات الصين حول تايوان.. "زعزعة للاستقرار"
- لماذا لا يبدأ العام في 1 يناير/ كانون ثاني عند الجميع؟
- تايلاند تطلق سراح 18 جندياً كمبودياً كانوا أسرى منذ يوليو
- الإمارات تعلن إنهاء وجودها العسكري في اليمن
- زيلينسكي مستعد للقاء بوتين "بأي شكل".. ويريد نشر قوات أميركية ببلاده
- كيف جاءت بيانات 4 دول خليجية عن تطورات الأوضاع في اليمن؟
- علي الكثيري: قرارات العليمي تدفع نحو المجهول
- واشنطن تدقق في ملفات هجرة أميركيين صوماليين
سلاح حزب الله.. كرة نار في حضن الحكومة! (نداء الوطن)
شارك
جاء في صحيفة نداء الوطن :
توزع الاهتمام اللبناني أمس بين ما يجري في واشنطن وطهران، إذ خطفت القمة الأميركية - الإسرائيلية الأنظار، وتابعها المسؤولون اللبنانيون باهتمام بالغ. وحتى ساعات متأخرة من الليل، لم تكن قد اتضحت الصورة الكاملة، غير أن الانطباع الأولي يشير إلى أن ملف سلاح "حزب الله" بات أشبه بكرة نار تُرمى في حضن الحكومة اللبنانية .
إلى ذلك، علّق الرئيس السابق للحزب "التقدمي الاشتراكي" وليد
جنبلاط على لقاء ترامب - نتنياهو، فكتب عبر "أكس": "يبدو وتأكيدًا لواقع العلاقات الأميركية
الإسرائيلية في شتى المستويات، أن ملك
إسرائيل الجديد حصل على كل ما يريد وأن المنطقة
العربية والشرق أوسطية، ستشهد مزيدًا من الاضطرابات، لذا فإن
الوحدة الداخلية فوق كل اعتبار وأن حصرية السلاح لا نقاش فيها".
في المقابل، بقيت الأنظار شاخصة نحو إيران حيث تتواصل الاحتجاجات، وسط تقديرات بأن تطوّر الأوضاع هناك قد ينعكس مباشرة على المشهد اللبناني. أما على صعيد الحراك الدولي تجاه لبنان ، فغابت عن أجندة القصور الرسمية هذا الأسبوع وأسبوع ما بعده أي زيارات أو لقاءات لافتة لموفدين عرب أو دوليين، في انتظار ما ستؤول إليه نتائج لقاء ترامب - نتنياهو، الذي يبدو أنه سيحدد اتجاه المرحلة المقبلة.
في المقابل، بقيت الأنظار شاخصة نحو إيران حيث تتواصل الاحتجاجات، وسط تقديرات بأن تطوّر الأوضاع هناك قد ينعكس مباشرة على المشهد اللبناني. أما على صعيد الحراك الدولي تجاه لبنان ، فغابت عن أجندة القصور الرسمية هذا الأسبوع وأسبوع ما بعده أي زيارات أو لقاءات لافتة لموفدين عرب أو دوليين، في انتظار ما ستؤول إليه نتائج لقاء ترامب - نتنياهو، الذي يبدو أنه سيحدد اتجاه المرحلة المقبلة.
المصدر:
الجديد
شارك
