- تحولات اقليمية تسابق التقدم الاسرائيلي
- فيديو.. مقتل 19 شخصا في انهيار بنايتين في المغرب
- تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
- تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب
- تقرير إسرائيلي ينقل: هكذا تبدو أنفاق حزب الله!
- الجنوب قبل مرحلة اليونيفيل وبعدها؟
- تفاوض فوق النار… وتوقّف عند كلمة برّي! (الجمهورية)
- لافروف: أوروبا تحاول عرقلة الحل الدبلوماسي في أوكرانيا
- روسيا وأوكرانيا: "نحن في حالة حرب مع موسكو، وبريطانيا هي من يجب أن تقود الحرب"، مقال في الإندبندنت
- روسيا: ننتظر ردا من أميركا بشأن معاهدة "نيو ستارت"
- إعلان مهم من هيئة إدارة السير بشأن الرخص الجديدة
- الميكانيزم ستحكم لبنان والانتخابات تحت إدارتها؟! (الأنباء الكويتية)
- تركيا تدخل خطّ الضاحية مع حزب الله.. ما علاقة سوريا؟ (نداء الوطن)
- وزير إسرائيلي: الحرب مع سوريا حتمية
- أوروبا بين إرث الحرب الباردة وضغط اللحظة
- يروّجان المخدرات في كسروان.. هكذا أوقفتهما المعلومات
- مياه لبنان الجنوبي تعلن توقف محطة الطيبة - النهر عن العمل
- لبنان على موعد مع منخفض جوي جديد.. أمطار غزيرة وعواصف رعدية وأجواء باردة
قوة بديلة عن اليونيفيل.. هذا الخيار يتقدّم! (المدن)
جاء في موقع "المدن":
علمت "المدن" أن الخارجية اللبنانية اقترحت تكليف الـ UNTSO ، الموجودة منذ 1947 وتعمل تحت مظلة اليونيفل، بمهام المراقبة، باعتبارها الأقل كلفة بعدد مراقبيها الـ53 مقارنة بنحو 10 آلاف ضمن اليونيفل. وقد تُرفع أعدادها وتُنقل إليها بعض قدرات حفظ السلام مع إدخال تعديلات على التفويض. ويقترح لبنان أن تتولى الوساطة والمراقبة وإعداد التقارير إلى الأمم المتحدة ، على أن يتولى الجيش كامل الأدوار التنفيذية بحلول 2027. ويؤكد ضرورة أن تبقى المراقبة تحت مظلة دولية لضمان الحياد وتطبيق القرار 1701 .
ولا يرى لبنان أن القوى الإقليمية أو تطوير آلية الميكانيزم يشكلان بديلاً، بل يفضل آلية دولية قد تشارك فيها دول عربية، على غرار نموذج الـ UNDOF بين سوريا وإسرائيل .
وشهدت بيروت جوجلة دبلوماسية واستطلاعاً لرأي لبنان حول الجهة التي ستراقب القرار 1701 بعد انتهاء الولاية نهاية 2026. واستمع وفد مجلس الأمن إلى الطرح اللبناني من دون تقديم صيغة جاهزة. واقترح رئيس المجلس بقاء اليونيفل مع تعديل مهامها، لكن الطرح يصطدم بالظروف الإقليمية والموقف الإسرائيلي-الأميركي. وتشير مصادر أممية إلى تقليص تدريجي لعديد اليونيفل لخفض الإنفاق، ما يجعل قرار إنهاء مهمتها سياسياً أكثر منه مالياً .
المصدر:
الجديد
