آخر الأخبار
- شروط الحرب لم تكتمل بعد
- جنوب لبنان: عامٌ على هدنة حزب الله وإسرائيل والنار ما زالت مشتعلة
- سيناريو افتراضي للقاء البابا مع الشباب اللبناني
- تحذيرات مصرية للبنان من توسيع العدوان الإسرائيلي.. ميقاتي: الحل بالمفاوضات وتثبيت اتفاق الهدنة
- لبنان يترقّب كلمة السر.. وأورتاغوس تحمل مقاربة جديدة! (الأنباء الكويتية)
- رسالة صاعقة.. لبنان يقترب من مرحلة سقوط سريع! (نداء الوطن)
- خطة ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا.. قلق أوروبي بسبب "الضمانات"
- مفاجأة.. مطلق النار في واشنطن عمل مع الجيش الأميركي
- عوارض صحية داخل السجن
- مكيّه بحث في الامارات بتعميق التعاون الحكومي
- لا مواجهة بين الجيش وحزب الله! (الأخبار)
- نتخوّف من حرب أهلية.. ماذا قال الراعي عن سلاح حزب الله؟
- زلزال بقوة 6.6 درجة يهز جزيرة سومطرة الإندونيسية
- تفاصيل عرض إسرائيل لعناصر حماس في أنفاق رفح.. وهكذا جاء الرد
- الأهل يدفعون مرتين... طفرة الدروس الخصوصية تكشف أزمة تربوية عميقة
- ملتقى التأثير المدني: لبنان على موعد مع صانع سلام
- نقاش داخل الحزب والتصويت وارد
- في حي السلم.. توقيف عصابة تنشط في سرقة الدراجات النارية
رسالة صاعقة.. لبنان يقترب من مرحلة سقوط سريع! (نداء الوطن)
شارك
علمت "نداء الوطن" أن " الرسالة الأولى التي نقلها الوزير المصري تحمل دعمًا كاملًا لمبادرة الرئيس عون في خطاب الاستقلال، معتبرًا إياها فرصة لإنقاذ لبنان عبر معالجة أمنية داخلية متدرّجة".
وأضافت الصحيفة، "
الرسالة الثانية، كانت صاعقة، ومهلة إيجاد حلّ لمسألة سلاح "حزب اللّه" شارفت على نهايتها، ولبنان يقترب من مرحلة سقوط
سريع مع نهاية العام 2025، بعدها، لا ضمانات لأيّ استقرار، خصوصًا مع بقاء بنيامين
نتنياهو على رأس الحكومة
الإسرائيلية . فسياسة "التفاوض البطيء" و "شراء الوقت" لم تعد قابلة للصرف دولياً، والأخطر أنها لم تعد مقبولة عربياً. هذه المعطيات تتقاطع مع تصريح وزير الحرب
الإسرائيلي كاتس الذي هدّد صراحة: "إذا لم يتخلّ "الحزب" عن سلاحه حتى نهاية العام، فسنعمل بقوّة مرة أخرى في
لبنان ".
وبحسب الصحيفة، "تكتسب النصيحة المصرية خطورتها من مصدرها، إذ تأتي من دولة عربية وازنة ذات علاقات دولية وإقليمية، ما يضفي عليها طابع الجديّة المطلقة ويجعل تجاهلها مغامرة غير محسوبة. فالقاهرة، التي لطالما حرصت على حماية لبنان ومنع انهياراته الكبرى، اختارت هذه المرّة لغة واضحة لا تحتمل التأويل، لأن مسار المنطقة تغيّر، ونافذة التسويات تُغلق تدريجيًا أمام لبنان".
وبحسب الصحيفة، "تكتسب النصيحة المصرية خطورتها من مصدرها، إذ تأتي من دولة عربية وازنة ذات علاقات دولية وإقليمية، ما يضفي عليها طابع الجديّة المطلقة ويجعل تجاهلها مغامرة غير محسوبة. فالقاهرة، التي لطالما حرصت على حماية لبنان ومنع انهياراته الكبرى، اختارت هذه المرّة لغة واضحة لا تحتمل التأويل، لأن مسار المنطقة تغيّر، ونافذة التسويات تُغلق تدريجيًا أمام لبنان".
المصدر:
الجديد
شارك
