أعاد الاغتيال والقصف الذي استهدف
الدوحة ، عاصمة قطر، تسليط الضوء على خطورة المرحلة وفتح باب القلق من توسع رقعة الاستهدافات.
هذا التطور شكّل جرس إنذار لدى "
حزب الله "، الذي سارع إلى تشديد إجراءاته الأمنية المتعلقة بالنواب والقيادة السياسية، بعدما لمس أن
إسرائيل لم تعد تتردد في توسيع دائرة اعتداءاتها أو كسر أي خطوط حمراء.
وبحسب مطلعين "فان الخطوة جاءت في إطار رفع مستوى الحماية وتفادي أي خرق محتمل، خصوصًا أن "الحزب" يعتبر أن ما جرى رسالة مباشرة لا يمكن تجاهلها، ما يضع الساحة أمام احتمالات مفتوحة في المرحلة المقبلة".