كتب النائب
إيهاب مطر عبر منصة "اكس": "قبل 12 عاماً، عاشت
طرابلس يوماً قاسياً ودموياً إثر تفجير مسجديّ التقوى والسلام. على الفور، انكشف المخطّط والمنفّذ، فالفيحاء تعرفه وتدرك جرائمه جيدًا: النظام السوري. وللمرة الأولى، نذرف دمعة جديدة، فيما هذا النظام أصبح جزءًا من التاريخ الأسود، كغيره من الأنظمة الديكتاتورية المتوحشة. لكن سقوطه لا يعني نجاة المتورطين، بل هو حافز إضافي لنا للمطالبة بتسليمهم، لينالوا قصاصهم العادل.
الرحمة للشهداء، والسلام لمدينتي".