وأضاف: "السعي لنزع سلاح حزب الله ليس موضوعاً جديداً، فقد جرت محاولات مماثلة في السابق، وأسبابها معروفة، إذ أثبت سلاح
المقاومة فعاليته للجميع في ساحة المعركة".
وتابع
عراقجي قائلاً: "موقف
الأمين العام لحزب الله الحازم وصدور بيان شديد اللهجة، أظهرا أن هذا
التيار سيصمد في وجه الضغوط".
كذلك، أوضح الوزير
الإيراني أنه "تمت إعادة تنظيم صفوف حزب الله"، مشيراً إلى أن "هذه الجماعة تمتلك الإمكانات اللازمة للدفاع عن نفسها".
وقال عراقجي أن "القرار النهائي بشأن الخطوات المقبلة، فهو بيد حزب الله نفسه، وإيران، بوصفها جهة داعمة، تسانده من دون أي تدخّل في قراراته".