آخر الأخبار
- هل يعود الخلاف بين عون والقوات؟
- الرئيس اللبناني بذكرى انفجار مرفأ بيروت: الحساب آت لا محالة
- مجلس الوزراء أمام اختبار السلاح...وخلافات بشأن مهلة التسليم
- في الذكرى الخامسة لتفجير مرفأ بيروت.. عون: الحساب آتٍ لا محالة
- مخيم زمزم: الدعم السريع منح المخيم لمرتزقة من كولومبيا
- داخلية السعودية: إعدام 6 أشخاص وهذه جنسياتهم وجريمتهم
- إنتر ميامي يكشف طبيعة إصابة نجمه ميسي
- الرئيس سلام: علينا الاستمرار في سياسة الضغط
- في ذكرى تفجير مرفأ بيروت.. الامن العام: تحقيق العدالة هو حقّ مقدّس
- هل يشهد لبنان موجة حر غير مسبوقة نهاية الأسبوع؟
- الخازن: لا سلام في وطن تطمس فيه الجريمة
- في ذكرى انفجار المرفأ.. الطاشناق: المطلوب الحقيقة والعدالة لبلسمة الجراح
- هل بات الافراج عن أسر القرار الظني في تفجير المرفأ وشيكًا؟
- بلاسخارت: ضحايا مرفأ بيروت يستحقون العدالة الآن
- وسط خلاف سياسي- أمني.. غزة أمام 3 خيارات "أقربها" عملية إسرائيلية جديدة
- بحسابات رياضية.. هكذا صنعت إسرائيل مجاعة غزة
- مصر.. انطلاق انتخابات الشيوخ
- مقتل فلسطينيين اثنين في شمال الضفة الغربية
القرار الاتهامي بقضية انفجار مرفأ بيروت نهاية العام
شارك
تتزامن الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ
بيروت هذا العام مع انتهاء التحقيقات القضائية التي أجراها المحقق العدلي القاضي
طارق البيطار ، وتخطّي العقبات التي اعترضت الملفّ وجمّدته لأكثر من ثلاث سنوات.
وكان زلزال الرابع من آب 2020، قد أسفر عن سقوط 232 ضحية وإصابة الآلاف وتدمير نصف العاصمة بيروت.
وكشف مصدر قضائي مواكب لإجراءات المحقق العدلي أن الأخير «بات قاب قوسين أو أدنى من ختم التحقيق وإحالة الملفّ على النيابة العامة التمييزية لإبداء مطالعتها بالأساس قبل إصدار القرار الاتهامي».
وأوضح المصدر أن البيطار «ينتظر ورود أجوبة على استنابات وجهها الشهر الماضي إلى 6 دول عربية وأوروبية، طلب فيها معلومات حول وقائع محددة ليس من ضمنها صور الأقمار الاصطناعية»، مشيراً إلى أن قاضي التحقيق العدلي «الذي يعكف على دراسات محاضر الاستجوابات الأخيرة، سيكون أمام احتمالين: الأول ختم التحقيق بالوضع الحالي وإصدار القرار الاتهامي في مهلة أقصاها نهاية العام الحالي، والثاني أن يتريّث إلى أن تبتّ محاكم التمييز والهيئة العامة لمحكمة التمييز بدعاوى الردّ والنقل والمخاصمة المقامة ضدّه من قبل سياسيين وأمنيين ملاحقين في القضية».
وكان زلزال الرابع من آب 2020، قد أسفر عن سقوط 232 ضحية وإصابة الآلاف وتدمير نصف العاصمة بيروت.
وكشف مصدر قضائي مواكب لإجراءات المحقق العدلي أن الأخير «بات قاب قوسين أو أدنى من ختم التحقيق وإحالة الملفّ على النيابة العامة التمييزية لإبداء مطالعتها بالأساس قبل إصدار القرار الاتهامي».
وأوضح المصدر أن البيطار «ينتظر ورود أجوبة على استنابات وجهها الشهر الماضي إلى 6 دول عربية وأوروبية، طلب فيها معلومات حول وقائع محددة ليس من ضمنها صور الأقمار الاصطناعية»، مشيراً إلى أن قاضي التحقيق العدلي «الذي يعكف على دراسات محاضر الاستجوابات الأخيرة، سيكون أمام احتمالين: الأول ختم التحقيق بالوضع الحالي وإصدار القرار الاتهامي في مهلة أقصاها نهاية العام الحالي، والثاني أن يتريّث إلى أن تبتّ محاكم التمييز والهيئة العامة لمحكمة التمييز بدعاوى الردّ والنقل والمخاصمة المقامة ضدّه من قبل سياسيين وأمنيين ملاحقين في القضية».
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
