عُقدت طيلة الفترة الماضية مؤتمرات عن "الذكاء الإصطناعي" في مختلف المناطق اللبنانية ، وذلك برعاية وزارة المهجرين ووزارة الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.
مختصون في مجال تكنولوجيا المعلومات توقفوا عند تلك المؤتمرات، واصفين حصولها بـ"المهم" لكن نتائجها قد لا تكون فعالة على صعيد القطاع العام وإدارات الدولة التي تعاني كثيراً على الصعيد التكنولوجي والمعلوماتيّ.
كذلك، قالت المصادر إنَّ الحديث عن اعتماد
الذكاء الاصطناعي في
لبنان بين القطاعين العام والخاص يجب أن يسبقه وجود شبكات آمنة من جهة ومخططات لتعزيز الأمن السيبراني من جهة أخرى، وهو الأمر الذي لم يُطرح بشكلٍ فعال، وهو ما يتطلع إليه الخبراء بشدّة في هذه المرحلة تحديداً.