آخر الأخبار
- هل يتم تأجيل الانتخابات النيابية المقبلة؟
- إسرائيل تعلن عن موعد بدء "الهدنة التكتيكية" ومواقعها في غزة
- ما هي الأراضي الأخرى في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟
- وهاب يردّ على جنبلاط: بالله عليك.. استرنا!
- رسائل دولية تحذيرية إلى لبنان.. سلام في عين التينة: الأجواء غير مطمئنة وعون إلى الجزائر
- لتسليم المساعدات.. إسرائيل تعلن تعليق العمليات العسكرية في 3 مناطق بغزة
- ترامب: يجب محاكمة هاريس بتهمة دفع أموال لمشاهير لتأييدها
- استئناف إسقاط المساعدات جواً على غزة.. وإسرائيل تقر هدنة مؤقتة وجزئية
- في طرابلس.. إخماد حريق داخل حرم الجامعة اللبنانية (فيديو)
- بالفيديو.. الظهور الأخير لزياد الرحباني قبل وفاته!
- لا حسيب ولا رقيب.. مركبات مُتنقلة تُهدد حياة اللبنانيين والدولة غائبة!
- مواقع إسرائيلية: مقتل 3 جنود في عملية للمقاومة بخان يونس أمس
- بارو يتوقع تنديدا عربيا بحماس لحشد الاعتراف بالدولة الفلسطينية
- بالفيديو .. "سوبر ون" أول سيارة ذكية تتفاعل مع السائق وتشعر به
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين اثنين في جنوب قطاع غزة
- "إجراءات تقشفية".. حزب الله يوقف مخصصات الجامعات لعائلات القتلى
- غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانيا
- "ممداني الثاني".. مسلم مرشح لمنصب عمدة مينيابوليس وهذا برنامجه
كلاس ناعيا الرحباني: العزاء للسيّدة فيروز
شارك
نعى الوزير السابق
جورج كلاس الفنان زياد
الرحباني .
وقال في بيان النعي: " زياد الرحباني وزفَة الموت. لن يكفي كلام، و لا يُوَفّى حقَّه رثاء. فعازفَ ألحان الحياة لا تليق به عَزْفَةُ الموت. زياد الأجيال، وزياد القضية، وزياد الفكرة المبتكرة و الصورة المعبرة، قطع وتره، أسدل الستارة على إبداعاته، إستأذن الأوركسترا وغاب. العبقري المبدع و الساخر من الدنيا، جَمَّلَ لنا و على حسابه بشاعات هذه الدنيا، و جعل من التفاصيل البسيطة ماسات جمالية حببتنا ببعض ظروف العيش، على مرارتها. كان هو المسرح، و هو الموسيقى، و هو النَصُ وهو المؤثرات، و هو العازف و المعزوفة، و هو الكلمة و اللحن غير المسبوق. عظيم إبن عظمين، عاصي و فيروز ، و سليل الدوحة الرحبانية التي كتبت لبنان بالموسيقى وإستدعاء التاريخ ليكون هو المسرح و ليلعب دور البطولة على خشبة الحاضر الدامع. العزاء للسيدة فيروز ملكة الدمع و الوجد و المجد، وللعائلة الكريمة ولبنان".
وقال في بيان النعي: " زياد الرحباني وزفَة الموت. لن يكفي كلام، و لا يُوَفّى حقَّه رثاء. فعازفَ ألحان الحياة لا تليق به عَزْفَةُ الموت. زياد الأجيال، وزياد القضية، وزياد الفكرة المبتكرة و الصورة المعبرة، قطع وتره، أسدل الستارة على إبداعاته، إستأذن الأوركسترا وغاب. العبقري المبدع و الساخر من الدنيا، جَمَّلَ لنا و على حسابه بشاعات هذه الدنيا، و جعل من التفاصيل البسيطة ماسات جمالية حببتنا ببعض ظروف العيش، على مرارتها. كان هو المسرح، و هو الموسيقى، و هو النَصُ وهو المؤثرات، و هو العازف و المعزوفة، و هو الكلمة و اللحن غير المسبوق. عظيم إبن عظمين، عاصي و فيروز ، و سليل الدوحة الرحبانية التي كتبت لبنان بالموسيقى وإستدعاء التاريخ ليكون هو المسرح و ليلعب دور البطولة على خشبة الحاضر الدامع. العزاء للسيدة فيروز ملكة الدمع و الوجد و المجد، وللعائلة الكريمة ولبنان".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
