أكدت مصادر متابعة أن وجوها جديدة كثيرة تنتمي إلى "قوى التغيير" بدأت تعمل على ترشيح نفسها للانتخابات النيابية المقبلة، في محاولة لإعادة تجديد المشروع التغييري الذي يعتبر كثيرون أنه تعرّض لانتكاسة كبيرة بعد أداء النواب الحاليين.
وتلفت المصادر إلى أن هذه الشخصيات تنشط في أكثر من دائرة انتخابية، وتحاول بناء تحالفات جديدة بعيدًا عن الاصطفافات السابقة، انطلاقًا من قناعة بأن المرحلة المقبلة تتطلب وجوهًا جديدة وأداءً أكثر واقعية وفعالية، وسط تراجع ثقة الشارع بالنواب الذين تم انتخابهم على قاعدة التغيير في
الدورة الماضية.