- غزة بعد الاتفاق.. استعدادات لتبادل الأسرى ودخول المساعدات وترقب لقمة دولية بمصر
- 25 مليون دينار لدعم مشروع "الناقل الوطني"
- قرار حكومي هام حول الحجز على أموال وممتلكات المدين
- قرارات هامة صادرة عن مجلس الوزراء
- الحكومة تقر إنشاء مكتب اليونيسف لدعم مشاريع الطفولة والتنمية
- مصر تعلن قائمة الدول المشاركة في "قمة شرم الشيخ للسلام"
- زيلينسكي: لن نهاجم المدنيين بصواريخ توماهوك إن أرسلتها أميركا
- حماس تنهي التحضيرات لتسليم الأسرى.. وتصر على الإفراج عن 7 قياديين
- فيديو.. ممداني يتعرض لهجوم في مانهاتن بسبب "حزب الله"
- داخلية غزة تعلن اشتباك عناصرها مع مليشيا مسلحة بغزة ومحاصرتها
- الحكومة تصادق على اتفاقية تسليم الأشخاص مع أوزبكستان
- الموافقة على توسعة مشروع التنمية الاقتصادية الريفية والتشغيل / المرحلة الثالثة
- الموافقة على تعديل قرار الحجز على أموال المدين ليشمل مقدار الدين فقط للأموال غير المنقولة
- منصة تُضلّل أصحاب المشاريع الصغيرة في الأردن .. و"سرايا" تفتح الملف أمام هيئة الإعلام (استمع)
- مكافحة التسول: 594 حملة وضبط 919 متسولاً ومتسولة
- الأردن: جدل حول مبادرة حكومية "لتنظيم" الأفراح والعزاء
- العراق بعد الوجود الأميركي.. من سيملأ الفراغ؟
- تايمز: إعادة إعمار غزة تحتاج 10 سنوات بتكلفة 50 مليار دولار
دراسة تكشف تأثير نمط اللعب في الطفولة على القدرات المكانية لدى المراهقين
كشفت دراسة جديدة عن ارتباط نمط اللعب في الطفولة المبكرة بمستوى التفكير المكاني لدى المراهقين.
وأوضحت الدراسة البريطانية واسعة النطاق المنشورة في مجلة Archives of Sexual Behavior أن الأطفال الذين مارسوا ألعابا تعتبر تقليديا "ذكورية" في عمر 3.5 سنوات أظهروا أداء أفضل في مهام "التدوير الذهني" بعد عشر سنوات، بغض النظر عن جنسهم.
ويُعد التدوير الذهني عنصرا أساسيا في التفكير المكاني، ويساعد في التوجيه على الخرائط، وتصميم الهياكل الهندسية، وتحليل الحركات الرياضية، وحتى معالجة الصور الطبية.
واستخدم الباحثون بيانات من دراسة طويلة الأمد للآباء والأطفال بدأت في أوائل التسعينيات، حيث وصف الآباء طرق لعب أطفالهم في سن الثالثة والنصف، ثم خضع المشاركون بعد عشر سنوات لاختبارات تقييم القدرات المكانية. وأظهرت النتائج أن الأطفال ذوي "نمط اللعب الذكوري" سجلوا نتائج أعلى في مهام التدوير الذهني، حتى بين الفتيات.
ويقصد بـ"نمط اللعب الذكوري" ممارسة أنشطة شائعة بين الأولاد، لكنها متاحة للفتيات أيضا، مثل البناء بالمكعبات مع التركيز على الدقة والترتيب، أو سباقات السيارات على مضامير مصنوعة يدويا تتطلب إدراكا دقيقا للزوايا والاتجاهات.
ويشير الباحثون إلى أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة، فقد يكون اللعب هو الذي ينمي المهارات، أو أن الأطفال ذوي القدرات المكانية الأفضل هم من يميلون لممارسة هذه الألعاب. ومع ذلك، تؤكد الدراسة أن التفكير المكاني يتشكل ليس بالوراثة فحسب، بل ومن خلال الخبرة.
المصدر: Naukatv.ru
المصدر:
روسيا اليوم
