- الداخلية السورية: هدف "جريمة زيدل" بحمص إثارة "فتنة طائفية"
- "خطوة هامة للأمام".. البيت الأبيض يعلق على المحادثات مع كييف
- رغم الاجتماع الودي.. ممداني لا يزال يعتبر ترامب "فاشيا"
- زيلينسكي: هناك مؤشرات على أن فريق ترامب "يسمعنا"
- جريمة بشعة في الهند.. رجل يقتل ستينية لسبب "غريب"
- مصر ورابطة الدوري الإسباني تبحثان التعاون في اكتشاف المواهب
- بعد خطف 400 شخصٍ.. نيجيريا تجند الآلاف من عناصر الشرطة الجدد
- تفاؤل أميركي بقرب التوصل للسلام في أوكرانيا وأوروبا تتطلع لدور محوري
- للمرة التاسعة في شهرين.. إغلاق مطار العاصمة الليتوانية بسبب مناطيد
- "Wicked: For Good" من أكثر الأفلام ذات الطابع السياسي
- تفاؤل أميركي بإمكانية التوافق على خطة السلام في أوكرانيا
- إيران تدين اغتيال إسرائيل للطبطبائي في بيروت
- سوريا.. قبائل حمص تحذر من "الفتن" بعد جريمة مروعة واشتباكات
- فيديو.. رونالدو يحرز هدفا "أسطوريا" في الدوري السعودي
- البرهان يهاجم بولس.. ويؤكد: لن نقبل وساطة "الرباعية"
- بالتفصيل.. تعديلات أوروبية على خطة ترامب للسلام في أوكرانيا
- رويترز: صد هجوم بمسيّرة على حقل غاز بكردستان العراق
- تبرير غريب من بولسونارو لمحاولة كسر سوار مراقبته الإلكتروني
بعد خطف 400 شخصٍ.. نيجيريا تجند الآلاف من عناصر الشرطة الجدد
أمر الرئيس النيجيري بولا تينوبو الأحد بتجنيد عشرات الآلاف من عناصر الشرطة وسحب الحراس الشخصيين من السياسيين وتكليفهم بمهام شرطية جديدة، بسبب الأزمة الأمنية التي تشهدها البلاد.
ويواجه الرئيس ضغوطاً بعد خطف نحو 400 شخصٍ، غالبيتهم من تلامذة المدارس.
فحكومة تينوبو تخضع لتدقيق شديد منذ أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الشهر بعمل عسكري ضد نيجيريا رداً على ما وصفه بـ"مقتل مسيحيين" هناك على يد متطرفين.
وأفاد بيان عن الرئاسة بأن تينوبو "أمر بسحب رجال الشرطة الذين يوفرون حالياً الحماية للشخصيات الهامة جداً"، مضيفاً أن "أجزاء كثيرة من نيجيريا" لا تتمتع بأمن كاف.
وأضاف البيان أن تينوبو وافق أيضاً على تجنيد 30 ألف شرطي إضافي.
وتابع: "في ظل التحديات الأمنية الراهنة التي تواجهها البلاد، يحرص الرئيس تينوبو على تعزيز حضور الشرطة في جميع المجتمعات المحلية".
وكان تقرير نشرته وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء الشهر الماضي قد أفاد بأن أكثر من 100 ألف عنصر من أصل 371 ألف مكلفون بحماية السياسيين وكبار الشخصيات بدلاً من أداء مهام الخدمة العامة.
وأضاف التقرير: "أدى هذا النقص في القوى العاملة، بالإضافة إلى الفساد ونقص الموارد، إلى تأخر الاستجابة للجرائم وترك العديد من المجتمعات المحلية دون حماية".
المصدر:
العربيّة
