- السكة الحديد: انطلاق القطار الثاني لتيسير العودة الطوعية للأشقاء السودانيين إلى وطنهم
- الحرب على غزة.. 88 شهيدا وقادة غربيون يتعهدون بإدخال المساعدات
- تنسيق المرحلة الأولى 2025.. إتاحة موقع التنسيق الإلكترونى لتسجيل الرغبات
- روسيا ترد على ترامب: لسنا إسرائيل أو إيران ونهجك يؤدي لحرب تشمل أمريكا
- جيش الاحتلال يعرض على حكومة نتنياهو خطة السيطرة على قطاع غزة
- ما الوقت المناسب بين الأذان والإقامة؟.. أمين الفتوى يجيب
- مأساة مع المرض انتهت بسجن الأب.. ماذا حدث مع "ميرفت" في بيت عيلة أطفيح
- ميدفيديف يحذر ترامب: كل إنذار جديد لروسيا هو خطوة نحو الحرب
- واشنطن: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض جهود السلام
- لبيد: العالم بأسره سينبذ إسرائيل إذا لم توقِف الحرب
- تنظيم الاتصالات يوضح حقيقة فرض رسوم بأثر رجعي على الهواتف المستوردة قب
- محافظة الجيزة تطمئن سكان شارع البحر الأعظم: "لا تقلقوا من رائحة الغاز"
- ترامب يشكو عدم شكره على تقديم مساعدات لغزة.. ومسؤول يبين مخاطر الوضع
- "الوطنية للانتخابات" في رسالة للشعب المصري: لا تبخل بصوتك على وطنك
- دول تبادر بجسر جوي لكسر الجوع في غزة
- عضو بفريق “حنظلة”: لا تنخدعوا بالمساعدات الوهمية لتغطية جريمة التجويع
- بيان من الجيزة بشأن صيانة طارئة للغاز بشارع البحر الأعظم
- مصدر أمني: فيديوهات تجمعات المحافظات "قديمة ومفبركة"
"سلموا لنا عليه".. تشييع زياد الرحباني إلى مثواه الأخير وعيون اللبنانيين على السيدة فيروز
شيع لبنان صباح الإثنين الفنان زياد الرحباني، رائد المسرح اللبناني الحديث، وأحد أبرز المطوّرين في الأغنية اللبنانية، نجل السيدة فيروز وعاصي الرحباني، الذي اختار أن يبتدع لونًا خاصًا ومدرسة تشبهه وحده وتشبه بلده كما كان يراه، ويراه أبناؤه.
وقد أُجريت مراسم الجنازة في كنيسة رقاد السيدة في بلدة المحيدثة، في مسقط رأسه بكفيا شمال شرق بيروت، بحضور نادر للسيدة فيروز، التي نشر محبّوها صورها من الجنازة، مع أغانٍ كان قد لحّنها لها زياد ، مثل "سلّملي عليه" ومقاطع من "زعلي طول أنا وياك"، عندما تغني بشجن: "يا ريتك مش رايح، يا ريت بتبقى بتبقى عطول".
مصدر الصورة
وقالت وسائل إعلام لبنانية إن تشييع الفنان اليساري، الذي كان دومًا واضحًا في مواقفه السياسية وبانحيازه للفقراء وقضايا بلاده كان يشبهه: بعيدًا عن الضجيج والتكلّف، حتى أن عائلته طلبت من المعزّين في بطاقات الدعوة عدم إحضار أكاليل الورد واستبدالها بالتبرّع للكنيسة.
وانتقدت وسائل الإعلام الدولة اللبنانية لعدم إعلان الحداد أو إغلاق الشوارع لوداع قامة فنية، مشيرة إلى أن محبيه تجمعوا أمام المستشفى الذي كان يرقد فيه في بيروت ، وصفّقوا عندما خرج النعش، كما كانوا يفعلون في جميع مسرحياته، ثم رافقوه إلى شارع الحمرا، رافعين صوره، ولافتات مكتوب عليها: "بلا ولا شي.. بحبك"، في إشارة إلى أغنيته الشهيرة.
مصدر الصورة
وكان زياد قد عانى من مرض في الكبد، ورفض تلقي العلاج مؤخرًا، فاختفى عن الأنظار والأضواء، وكان مقلاّ في حديثه مع الإعلام، وقد عُرف بآرائه الجدلية ونقده الحاد، وسخريته غير الجارحة.
ويُوارى جثمان زياد الثرى في مدافن العائلة القريبة من الكنيسة. وقد قدّمت التعازي به شخصيات فنية وسياسية هامّة.
المصدر:
يورو نيوز
