يبدو أن بايلي ليس لديها أي خطط لجعل هذه الرياضة هواية منتظمة. فقد أشارت إلى أنها شعرت بالتوتر، مضيفةً: "يجب أن أعترف، في اللحظة الأخيرة أغلقت عيني، أشك في ما إذا كنت سأقوم بذلك مرة أخرى".
تجمّع أفراد عائلتها وأصدقاؤها لتهنئتها، وكانت حفيدة حفيدتها إيزابيل روبنسون من بين أولئك الذين هتفوا لها.
تقول روبنسون: "لقد كنت متوترة للغاية عندما صعدت، ولكن رؤيتها وهي تفعل ذلك كانت ملهمة للغاية وجعلتني عاطفية بعض الشيء. هي أثبتت حقًا أن العمر مجرد رقم".
تستخدم بايلي مغامرتها هذه لجمع الأموال لصالح الإسعاف الجوي في إيست أنغليان وجمعية أمراض الأعصاب الحركية وقاعة قرية بينهال.
وقد وصلت حتى الآن إلى أكثر من نصف هدفها البالغ 30,000 جنيه إسترليني.
لم يكن القفز بالمظلة مغامرتها الوحيدة، فقد احتفلت بعيد ميلادها المائة بقيادة سيارة فيراري في سيلفرستون.
تقول بايلي: "مهما حدث، لا تستسلم. لا تتخلى عن أي شيء حتى تُجبر على ذلك تماماً".
