- بعد مقتل قائد وحدة النخبة في حزب الله ابراهيم عقيل.. غالانت يتوعد بملاحقة أعداء إسرائيل
- وزير الخارجية الروسي يعلق على تفجيرات أجهزة "بيجر"حزب الله ويكشف ما تدبره واشنطن للبنان
- الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد قتلى الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت إلى 14
- اصابة شاب (40 عامًا) بجراح خطيرة اثر حادث طرق على شارع 70 قرب يوكنعام
- أول تعليق لصلاح بعد تتويجه بجائزة جديدة مع ليفربول
- أميركا: لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها ضد هجمات حزب الله
- نجم ليفربول: بلان سينجح.. والاتحاد كون فريقاً رائعاً
- بسبب مشهد غير لائق مع كلب.. منع عرض فيلم لرانيا يوسف وسمية الخشاب
- الأمم المتحدة تحذر من خطورة تصاعد العنف في الشرق الأوسط
- بعد ضربة بيروت.. غالانت يتوعد بملاحقة "أعداء" إسرائيل
- ما هي "الوحدة 133" لحزب الله؟.. تجنيد الإسرائيليين من الداخل
- جوشوا أمام دوبوا.. انضمام إلى قائمة الأساطير أم فرض أحقية؟
- زوجات نجوم الهلال والاتحاد.. عارضة أزياء.. طبيبة.. ولاعبة كرة قدم
- هاليفي بعد إغتيال إبراهيم عقيل: قادة حزب الله الذين اغتلناهم اليوم كانوا يخططون لـ7 أكتوبر على الحدود الشمالية منذ سنوات"
- رهط: اصابة طفلة (8 سنوات) بجراح خطيرة اثر تعرضها للدهس
- الرئيس الإسرائيلي: لا نريد حربا ولكننا نريد إعادة السكان لمنازلهم
- الشرطة: عملنا طوال اليوم في عشرات المواقع التي سقطت فيها قذائف من الجولان وحتى صفد
- النقب: اصابة شابين بجراح خطيرة ومتوسطة اثر حادث طرق على شارع 25
- من هي "قوة الرضوان" التي اغتالت إسرائيل قائدها عقيل في بيروت؟
- مقتل قائد قوة الرضوان في حزب الله إبراهيم عقيل بغارة إسرائيلية على بيروت
الحملة الشعبية ضد التجويع في غزة مستمرة في مرحلة تغليف وترتيب المواد بالمخازن قبل نقلها إلى القطاع
بعد اقبال غير مسبوق من الناس لتقديم المساعدات من كافة البلدات العربية، انتقلت -هذا الأسبوع- "الحملة الشعبية ضد التجويع في غزة" والذي ينظمها حراك "نقف معًا" إلى المرحلة الثانية، قبيل نقل المواد إلى غزة، وهي مرحلة ترتيب وتغليف المواد الغذائية ومواد النظافة في المخازن وتحضيرها لتحمّل على الشاحنات وتنقل إلى غزة.
العشرات من المتطوعين والمتطوعات وصلوا منذ بداية هذا الأسبوع، إلى المخازن المتواجدة في عدة بلدات، في الطيرة ورهط والطيبة واكسال وغيرها، وباشروا بأعمال ترتيب المواد وتغليفها، وتستمر الأعمال في الأيام القادمة أيضًا.
الحملة التي أطلقها الحراك بعدما نسق لإدخالها مع منظمة عالمية تنشط في كافة مناطق قطاع غزة، كانت التوقعات في البداية أن تجمع نحو 10 شاحنات، وإذ بها وبفضل الهبة الجماهيرية، واقبال الآلاف من الناس على تقديم المساعدات، تجمع حمولة قرابة الـ400 شاحنة، مما اضطر الحراك بأن يستأجر المزيد من المخازن ويستخدم المزيد من الشاحنات، الأمر الذي يحتاج لإجراءات لوجستية بحجم أكبر، وعدد متطوعين أكثر، وبطيعة الحال، تكلفة أكثر، وكلما أنجزت أعمال التغليف أسرع سيكون مسار إدخالها إلى غزة أسرع، لذلك وجه الحراك دعوة للمتطوعين في كل المناطق بالتواصل معه للمساهمة في أعمال الترتيب والتغليف.
المصدر: وازكام
