آخر الأخبار

مؤشرات جد ايجابية لمسار الرقمنة في الجزائر

شارك الخبر

الجزائرالٱن _ قالت الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة مريم بن مولود انا مسار الرقمنة في الجزائر يسير وفق إستراتيجية محددة.

وكشفت الوزيرة في تصريحات للتلفزيون الجزائري إنشاء المحافظة السامية للرقمنة جاء نتيجة الإرادة السياسية لرئيس الجمهورية. خاصة وانت يطلب ي كل مجلس وزراء تقييم الوضع وعرض حال تجسيد الرقمنة.

واضافت بن مولود ان الإستراتيجية الوطنية للرقمنة ترتكز على خمسة محاور منها البنية التحتية والموارد البشرية والمواطن والمؤسسات والحوكمة.

حيث من بين أهداف المركز الوطني للخدمات الرقمية تجميع المعطيات القطاعية تسهيلا لاتخاذ القرارات.

مشيرة ان الرقمنة القطاعية مطالبة بمواكبة المسار الرقمي الوطني.

كما ستساهم في تعزيز المؤشرات الإيجابية في الاقتصاد والنمو والوصول إلى مجتمع رقمي . قائلو ان كل المشاريع المدرجة في إطار المسار الرقمي الوطني تسعى لتحقيق السيادة الرقمية.

واكدت المتحدث التلفزيون ان  الأولوية في الخدمة الرقمية موجهة للمواطن والمؤسسة، حيث اعطت مؤشرات ايجابية للرقمنة  في عدد من القطاعات وهي تعزز المكاسب التي حققتها الجزائر .

واضافت بن مولود ان الجزائر تمتلك مقومات مهمة لتحقيق التحول الرقمي.  لأن الإستراتيجية الوطنية للرقمنة تسعى إلى تشبيك البيانات وربط المعطيات لتحقيق التكامل .

وعرجت الوزيرة الى  قانون الرقمنة الذي سيعمل على رفع العراقيل وسد الثغرات نتيجة التطور التكنولوجي .

إضافة إلى ان  التشريعات في مجال الرقمنة ستكون مرفوقة بقوانين تطبيقية.

الجزائر الآن المصدر: الجزائر الآن
شارك الخبر

إقرأ أيضا