وقّع وزير الأمن القومي، إيتامار بن غفير، على تعيين ضابط ، وترقيته إلى منصب قائد شرطة منطقة هوف.
وقّع بن غفير الترقية رغم التهمة الموجهة للضابط بخنق متظاهر، وبعد قضايا أخرى تورط فيها، منها نسيان سلاح في المحكمة، وبركة سباحة غير قانونية بناها في منزله، والهاتف الذي "فكّكه" قبل استجوابه، عندما زُعم أن زوجته ألقت الجهاز في البحر.
وقال الوزير: "أوقع على خطاب تعيين لضابط ممتاز، من أكثر ضباط الشرطة احترافًا".
المصدر:
وازكام