- اصابة فتيين ( 15 عاما ) بحادث عنف بمدرسة في عرعرة النقب
- كشف تكاليف سفرات رئيس الحكومة: 6 أيام في أمريكا بمليوني شيقل
- حكم بالإعدام على الشيخة حسينة رئيسة وزراء بنغلادش السابقة
- أحداث السويداء.. 563 متهما ومحاكمات علنية مرتقبة
- الشرطة ترفع مستوى الحماية حول عضوي الكنيست غفني وآشر بعد تصاعد الاحتجاجات الحريدية
- النقب: وفاة الشاب بلال النباري نتيجة صعقة كهربائية تعيد فتح ملف المولدات ومطالبة تسهيل التراخيص للطاقة الشمسية
- عين ماهل: وقفة احتجاجية عقب إصابة حارس المدرسة بإطلاق نار
- الكنيست يناقش تقسيم منصب المستشار القانوني للحكومة وسط جدل حول السلطة القانونية
- فصائل فلسطينية تحذر من “الوصاية الأميركية” على غزة وتؤيد النموذج العربي الإسلامي لإدارة القطاع
- ألمانيا تعلن رفع القيود عن صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
- حرب السودان.. من غبار المعارك إلى الجنائية الدولية
- غياب وزير الأمن بن غفير عن جلسة مكافحة جرائم قتل النساء
- علاقات عامة -الصحة لا تنتظر للغد: ‘مئوحيدت‘ توسّع خدمات طب ّالطوارئ في الشمال
- إصابة طالبين (15 عامًا) إثر تعرّضهما لحادثة عنف بإحدى المؤسسات التعليمية في عرعرة النقب... حالتهما طفيفة
- منتدى مرشدي السّياحة العرب ينعى الزميل رائد نصرالله
- حيفا: حادث سير على شارع 22 يسفر عن إصابة امرأتين
- إصابة طالبان في حادث عنف داخل مدرسة بعرعرة النقب
- فيديو منسوب لـ"اعتقال مُطلقي الصواريخ على حي المزة بدمشق".. ما حقيقته؟
الشرطة ترفع مستوى الحماية حول عضوي الكنيست غفني وآشر بعد تصاعد الاحتجاجات الحريدية
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
اتخذت شعبة العمليات التابعة للشرطة صباح اليوم (الإثنين) قرارًا برفع مستوى الحماية حول عضوي الكنيست يعقوف آشر وموشيه غفني إلى الدرجة الرابعة، وهي درجة
المئات من ‘الحريديم‘ يتظاهرون في القدس| الفيديو من الارشيف - تصوير الشرطة
واحدة قبل أعلى مستوى حماية، على خلفية المظاهرات التي ينظمها المتشددون الحريديم، والخوف من تصاعد العنف والاعتداءات ضد ممثلي الجمهور، بما في ذلك أعضاء الكنيست. وجاء القرار بعد تلقي الأجهزة الأمنية معلومات استخباراتية حديثة، مما زاد القلق على سلامة عضوي الكنيست.
وقال مصدر رفيع في الشرطة لقناة "ان 12 " صباح اليوم: "التهديدات ضد ممثلي الجمهور في المجتمع الحريدي تصاعدت في الأسابيع الأخيرة. والدليل على ذلك هو المظاهرة العنيفة التي جرت بالقرب من منزل عضو الكنيست بن تسور من حزب شاس، إضافة إلى محاولات الاعتداء المتكررة من قبل حريديم متطرفين غير مستعدين لتقبّل قانون التجنيد الذي يتم بلورته."
وبحسب المصدر نفسه، فقد وصلت في الفترة الأخيرة معلومات كثيرة أثارت علامات استفهام بشأن أمن عدد من أعضاء الكنيست، ما أدى إلى اتخاذ قرار برفع مستوى الحماية لهم. ويُعد قرار الشرطة استثنائيا، إذ يتعلق بعضوين في الكنيست من حزبين مختلفين يمثّلان فصائل مختلفة داخل المجتمع الحريدي.
ووفقا للشبهات، يقف وراء الاعتداءات والتهديدات ضد أعضاء الكنيست من المجتمع الحريدي، معارضون لأي صيغة تتعلق بقانون التجنيد، وهو ما يفسّر الهجوم المتبادل على كل الأحزاب وفي الواقع على كل ممثل حريدي يناقش إمكانية إقرار قانون تجنيد للحريديم.
مصدر الصورة
المصدر:
بانيت
