آخر الأخبار
- مفاوضات حماس وإسرائيل في مصر.. اجتماع فني مرتقب لبحث تفاصيل خطة ترمب
- ورارة الرفاه والتأمين الوطني يعلنان عن منحة خاصة قبيل حلول الشتاء تتراوح بين 649 و 1200 شيكل
- هآرتس: وزارة التعليم كانت على علم بتغلغل منظمات الإجرام في المدارس العربية رغم نفيها العلني
- هل ستنهي خطة ترامب الحرب في غزة؟ محامية فلسطينية تعلق لـCNN
- تركيا للمفاوضين: تواصلنا مع مجموعتين إضافيتين تحتجزان رهائن إسرائيليين في غزة.
- شاب (20 عامًا) بحالة خطيرة إثر حادث طرق وقع بين مركبة ودراجة نارية في منطقة المركز
- الصليب الأحمر: مستعدون لإعادة المختطفين والمعتقلين الفلسطينيين وتوزيع الطعام في غزة.
- إسبانيا تعتزم شكاية إسرائيل بالجنائية الدولية بشأن أسطول الصمود
- تمديد اعتقال ناشطة اسبانية في ‘أسطول الصمود‘ بشبهة عضّ شرطية من مصلحة السجون
- منتدى عائلات المختطفين الإسرائيليين يوصي بمنح ترامب جائزة نوبل للسلام
- مصادر إعلامية| وزارة الصّحة اللّبنانية: ضحيتان وجريح بغارة إسرائيليّة استهدفت مركبة بقضاء النّبطية جنوبًا
- مبادرة ترامب و"السلام الحقيقي".. أبرز ما قاله السيسي في "ذكرى أكتوبر"
- المفاوضات لانهاء الحرب في غزة تدفع الشيكل لأعلى مستوى مقابل الدولار منذ أكثر من 3 سنوات
- بلدية كفرقرع تعقد لقاء عمل مع جمعية "مسيرة" لتعزيز الخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة
- كيف أجبر ترامب نتنياهو على قبول خطته بشان غزة؟.. تقرير يكشف
- زعيم كوريا الشمالية يتفقد مدمرة هدفها "معاقبة استفزازات العدو"
- زيلينسكي: قطع أميركية وبريطانية وألمانية في الأسلحة الروسية
- وفدان من حماس وإسرائيل في مصر لبحث تنفيذ خطة غزة
تركيا للمفاوضين: تواصلنا مع مجموعتين إضافيتين تحتجزان رهائن إسرائيليين في غزة.
شارك
في الساعات الأخيرة، أبلغت تركيا الأطرافَ التي تقود المفاوضات بأنها تمكنت من التواصل مع مجموعتين إضافيتين تحتجزان رهائن إسرائيليين في غزة.
جاء هذا التحديث بعد انقطاع الاتصال في الأيام الأخيرة مع مجموعتين من المجموعات الأربع التي تحتجز الأسرى المعذبين في القطاع. علمت صحيفة "إسرائيل اليوم" اليوم من مصدر مطلع على التطورات أن هناك أربع مجموعات غزية تحتجز إسرائيليين. إحداها تابعة لحركة الجهاد الإسلامي. لكل مجموعة مطالب مختلفة تتعلق بمستقبل أبنائها، وضمان سلامتهم وحصانتهم وسلامة عائلاتهم من أي أذى إسرائيلي مستقبلي. بالإضافة إلى ذلك، لكل مجموعة موقفها الخاص من "إنجازات الحرب" بعد عامين من وجهة نظر حماس الجهادية.
ووفقًا لمصدر آخر، فإن معظم الإرهابيين الذين يحتجزون الرهائن حاليًا أقل تطرفًا من قيادة حماس السابقة التي تم القضاء عليها خلال الحرب. هؤلاء الإرهابيون لا يريدون المخاطرة بحياتهم وحياة عائلاتهم، ولذلك فهم مستعدون للتفاوض على شروط إنهاء الحرب. لكن المطالب الخاصة والعامة تختلف من مجموعة لأخرى، والمفاوضات معهم تتقدم كما قال ترامب، لكنها لا تزال صعبة وشاقة.
المصدر:
وازكام
شارك
