أعلنت الجهات التعليمية الأربعاء أن أكثر من 40% من المدارس في القدس الشرقية ستدرّس محتوى البجروت الإسرائيلية، بينما سيتمكن باقي الطلاب من اختيار دراسة المناهج الإسرائيلية أو الفلسطينية وفق رغبتهم.
وتعد هذه الخطوة الأولى من نوعها في تاريخ التعليم بالقدس الشرقية، حيث تتيح للطلاب فرصة اختيار النظام التعليمي الأنسب لهم، وسط ترقب لمعرفة تأثيرها على العملية التعليمية والمجتمع المحلي.