آخر الأخبار
- الكشف عن هوية منفذيْ عملية إطلاق النار في القدس
- بعد هجوم القدس.. بن غفير يدعو الإسرائيليين إلى حمل السلاح
- صفارات انذار تحسبا لتسلل مسيرة في منطقة البحر الميت
- الحرب على غزة.. 10 قتلى إسرائيليين بالقدس وجباليا و3 مسيرات يمنية تهاجم إسرائيل
- اليونيفيل: الجيش اللبناني انتشر في أكثر من 120 موقعاً جنوباً
- محاولة خطف سلاح من مجندة داخل ‘كنيون هنيجف‘ في بئر السبع
- عقبات بيروقراطية..السلطات المحلية تطالب الحكومة بصلاحيات: "تتحكم بالميزانيات ولا تحررها"
- كاتس يتوعد بـ"إعصار هائل يضرب سماء مدينة غزة" عقب إشارة ترامب لإمكانية التوصل لاتفاق بشأن غزة
- وزير إسرائيلي مهاجمًا السلطة الفلسطينية: يجب أن تختفي من الخارطة مثلما اختفت رفح وبيت حانون
- شاب بحالة متوسطة اثر تعرضه لحادث عنف في اللقية
- ارتقاء 67 شخصًا خلال يوم في قطاع غزة
- د. غزال أبو ريا لبكرا: السلم الأهلي والحصانة المجتمعية مسؤولية جماعية
- وزير إسرائيلي مهاجمًا السلطة الفلسطينية: "لتختفي من الخارطة"
- اضراب في المدرسة الزراعية في عرابة بعد تعرضها لحريق
- أزمة واحتجاجات.. ماذا يحدث في تركيا؟
- واشنطن تدين هجوم القدس وتؤكد وقوفها إلى جانب إسرائيل
- بعد اتهامها بمعاداة السامية.. مدريد تستدعي سفيرها من إسرائيل
- القيادة المركزية الأميركية تنشر صور المناورات في مصر
أضرار جسيمة في حريق مدرستين في عرابة وخلافات بين الأهالي والبلدية
شارك
شهدت عرابة البطوف ليلةً عصيبة، إثر اندلاع حريقين متزامنين في مدرستين تقعان في الحي الشرقي من المدينة، وهما مدرسة لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة والمدرسة الزراعية.
وقد التهمت ألسنة اللهب مبنى المدرسة الزراعية بالكامل، مُخلّفة دمارًا واسعًا طال الجدران والقاعات والمحتويات التعليمية كافة، في مشهد أثار صدمةً عميقة في أوساط الأهالي، نظرًا لما تمثله المدرستان من أهمية تربوية ومجتمعية.
منذ ساعات الصباح الباكر، واصل خبراء التشخيص الجنائي في الشرطة عملهم في موقعي الحادثتين، حيث أجروا عمليات فحص دقيقة وجمعوا أدلة ضمن مسار التحقيق الجاري للوقوف على ملابسات ما جرى.
وفي الوقت ذاته، ترددت في الأوساط الشعبية أحاديث عن وجود خلافات بين سكان الحي وإدارة البلدية، تتعلق بأزمة البنية التحتية لشبكة الكهرباء، إذ يعيش مئات الأهالي وعشرات البيوت في المنطقة دون ربط رسمي بالكهرباء منذ سنوات طويلة، ما دفعهم إلى الاعتماد على توصيلات مؤقتة من المدارس.
المصدر:
وازكام
شارك
