في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
أعلنت وزارة التربية والتعليم، برئاسة وزير التربية يوآف كيش، عن الفائزين بجائزة التربية والتعليم القُطرية للعام الدراسي . وتُمنح هذه الجائزة المرموقة تقديرًا لجهود سلطات محلية، مؤسسات تربوية، مدراء، معلمين ومعلمات
نسبة حضور متدنية في صفوف طلاب المدارس العربية في اليوم الدراسي الأول من الفصل الثالث - فيديو للتوضيح فقط
ممن تميزوا بإسهاماتهم البارزة في تطوير جهاز التربية والتعليم في إسرائيل، وترسيخ قيم الانتماء، العطاء، والتفوق. وستحصل كل سلطة محليّة على جائزة مالية تقدر بـ 100 ألف شيقل وشهادة تقدير.
السلطات المحلية السبع الفائزة بجائزة التربية القُطرية لهذا العام: كسرى سميع و أم الفحم .
وافادت وزارة التربية والتعليم في بيان أنه " تم اختيار هذه السلطات بعد تقييم شامل لبرامجها التربوية، مدى دعمها للمبادرات المجتمعية، دمجها بين التعليم الرسمي وغير الرسمي، تعزيزها للحصانة النفسية والانتماء، وتشجيعها للابتكار والمشاركة المجتمعية" .
واضاف البيان : " كما تم تكريم 13 مؤسسة تعليمية متميزة، منها مدارس ابتدائية، ثانوية، ومدارس للتعليم الخاص.
من المجتمع العربي:
1.الابتدائية المشيرفة من طلعة عارة.
2. اورط أبو تلول.
12 مديرًا ومديرة حصلوا على لقب "قادة تربويين رائدين" ، ومنهم: المربي حاتم أبو قويدر، جهاز التعليم المجتمع البدوي في الجنوب، المربي رامي بدارنة مدير مدرسة التربية الخاصّة جهاز التعليم في القدس.
12 معلمًا ومعلمة حصلوا على لقب "مربّين متميزين".
المربية صفاء خنجر ، الثانوية للعلوم والقيادة دركا يركا " .
وتابع البيان : " يُقام حفل توزيع الجوائز الرسمي يوم الأحد، 15 حزيران 2025، في مدينة القدس، بحضور الوزير وكبار المسؤولين في وزارة التربية والتعليم، إلى جانب المكرّمين من مختلف أنحاء البلاد.
الجدير بالذكر أن هذا العام سيتم أيضًا منح "وسام الوزير للتماسك والنهوض" لأربع عشرة سلطة محلية، تكريمًا لجهودها في دعم جهاز التربية خلال أوقات الطوارئ والحرب، ولإبداعها في إيجاد حلول تربوية مرنة وسريعة تلبي احتياجات الطلاب والعائلات" .
وصرح وزير التربية والتعليم، السيد يوآف كيش: "الفائزون هم عنوان للتميز التربوي الحقيقي في إسرائيل – أولئك الذين لا يترددون في مواجهة التحديات، ويتمسكون بالقيم، ويؤمنون بأن التربية هي أداة لتغيير الواقع. أنحني احترامًا أمام كل من اختار أن يكون جزءًا من هذه المسيرة التربوية الملهمة" .