تعاقدت وزارة الدفاع مع شركة البيت لشراء قنابل جوية ثقيلة لطائرات. كما تقرر ان تقيم الشركة مصنعا وطنيا لانتاج مواد خام مختلفة كان قد تم شراؤها في الماضي من خارج البلاد، في خطوة أخرى نحو الاكتفاء الذاتي العسكري واستخلاصا للعبر من الحرب،
وجاءت هذه الخطوة كاستخلاص للعبر من حرب السيوف الحديدية، وذلك بسبب خلافات حادة نشبت بين إدارة بايدن وبين حكومة نتنياهو، حيث تم في فترة معينة خلال الحرب تأخير ارسال قنابل جوية ثقيلة الى إسرائيل. إضافة إلى ذلك، فإن الصعوبة بتوفير المواد الخام من دول أجنبية يظهر الحاجة الملحة لوقف اعتماد إسرائيل على الاستيراد في المجال الأمني.