- أسعار الصرف في عدن وصنعاء -30 نوفمبر
- رسميا.. نتنياهو يتقدم للرئيس الإسرائيلي بطلب عفو
- فوضى المونديال بدأت مبكرا.. "أزمة" تهدد مشاركة إيران
- بالصورة.. آلاف الإسرائيليين أمام سفارة البرتغال في تل أبيب
- أم كلثوم: فيلم الست المصري يثير جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي قبل عرضه
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل 4 مسلحين في رفح
- التنظيم الدولي.. حكاية أخطر كيان للإخوان حول العالم
- غزة.. غارات داخل الخط الأصفر واقتحامات واعتقالات في الضفة الغربية
- أوروبا تستعد.. رصد أول حالة لفيروس "اللسان الأزرق"
- نتنياهو يتقدم رسمياً بطلب العفو من هرتسوغ.. وسبب قد يمنعه
- أغنى رجال الأرض.. هل أصبح إيلون ماسك ماركسيا؟
- أول تعليق لتركيا بعد استهداف ناقلتي نفط بمياهها الإقليمية
- تفجير انتحاري.. أفغاني يهدد تكساس على تيك توك والسلطات تتحرك
- أخطر ما قاله حاكم مصرف لبنان السابق.. هل تشطب الودائع؟
- مصدر بحماس: استكملنا التعيينات في كافة المناصب الشاغرة
- عميد مسجد باريس: توصيات مجلس الشيوخ الفرنسي مثيرة للانقسام وللشكوك وللريبة
- محاكمة شعبية في إسبانيا تكشف جوانب التواطؤ مع إسرائيل
- لاكروا: إلى أي حد يمكن أن يذهب بوتين في تهديده لأوروبا؟
مصر: إنستاباي يحذر عملاءه من رسائل ومكالمات احتيالية
حذر تطبيق التحويلات والمدفوعات النقدية الرقمية "إنستاباي"، التابع للبنك المركزي المصري، عملاءه من عمليات احتيال.
وقال التطبيق، في تنويه عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، إنه لا يطلب أية بيانات شخصية أو خاصة ببطاقات عملائه البنكية أو حساباتهم المصرفية.
وحذر "إنستاباي" عملاءه من الرسائل النصية أو المكالمات الهاتفية التي قد تصلهم وتطالبهم بتقديم هذه المعلومات.
ونوه التطبيق أيضًا إلى أنه لا يوفر أية خدمات متعلقة ببرامج نقاط أو مكافآت.
ويتيح تطبيق "إنستاباي" للمستخدمين في مصر تحويل الأموال لحظيًا بين حساباتهم البنكية والبطاقات والمحافظ الإلكترونية، وسداد الفواتير، والتبرع بالأموال.
وبلغ عدد عملاء تطبيق إنستاباي، الذي أطلقه البنك المركزي في أبريل 2022، 16 مليون مستخدم بنهاية شهر يونيو 2025.
يأتي هذا التحذير في وقت تكثر فيه عمليات الاحتيال الإلكتروني عالميًا حيث يسعى المحتالون والمخترقون إلى خداع المستخدمين لكشف والوصول إلى معلومات شخصية أو مالية، مثل كلمات المرور أو أرقام البطاقات البنكية، غالبًا عبر رسائل بريد إلكتروني، أو رسائل نصية، أو روابط مزيفة.
وقد تكون هذه الروابط وسيلة لاختراق الهاتف، أو قد تطلب من المستخدم إدخال بياناته الشخصية أو البنكية لتسديد الفاتورة.
وعند الضغط على الرابط وإدخال البيانات، تتم سرقة المعلومات واستخدامها في عمليات مالية غير قانونية.
المصدر:
العربيّة
