وقال طارق في تصريحات، إن يسعى لترتيب مسرح العمليات في مدينة تعز، في تلميح صريح بطرد الحزب من المدينة على غرار ما جرى في محافظتي حضرموت والمهرة.
بدورهم، أكد ناشطون محسوبون على الإصلاح، أن تصريحات طارق تشير بلا أدنى شك لنيته بالانقلاب على الحزب في تعز، وسط ترتيبات إماراتية واسعة لبدء تنفيذ المخطط.
وكان عضو المجلس الرئاسي، قد أعلن تأييده لانتشار قوات المجلس الانتقالي شرقي وجنوبي البلاد، بعد طرده قوات حزب الإصلاح الموالية للسعودية، لافتاً إلى أن "ما حدث في محافظتي حضرموت والمهرة عبارة عن إعادة ترتيب لمسرح العمليات"، في تأييد صريح للإجراءات الإماراتية في الهضبة النفطية.
المصدر:
البوابة الإخبارية اليمنية