وقال المعهد في تقرير، إن الرياض خصصت "ملايين الدولارات" للضغط على منصات التواصل الإجتماعي لتفكيك الشبكات الموالية للحوثيين.
وأوضح التقرير، أن شركة ميتا قامت بحذف عشرات الحسابات المرتبطة بالحوثيين، مما دفع الجماعة إلى الادعاء بأن هذا الإجراء يثبت الرقابة التي تقودها السعودية على "أصوات المقاومة".
في سياق متصل، أفاد تحليل لوكالة أنباء اليهود (JNS)، بأنه في 15 نوفمبر الجاري، شرعت القوات السعودية في نشر وحدات بحرية عند نقطة الاختناق، بالتزامن مع تشديد مجلس الأمن الدولي العقوبات على اليمن، وهو ما يعكس تنسيقاً دولياً متزايداً ضد "الحوثيين" حسب التقرير.
وتأتي الإجراءات السعودية، في ظل تحركات أمريكية إسرائيلية للدفع بالتحالف السعودي الإماراتي لشن حرب جديدة على اليمن، رداً على دعم صنعاء لغزة.
المصدر:
البوابة الإخبارية اليمنية